مباحثات رفيعة المستوى لتعزيز التعاون
شهدت زيارة السيد بوريطة سلسلة من اللقاءات المهمة، أبرزها اجتماعه مع نظيره المقدوني السيد تيمتشو موتسونسكي، حيث ناقش الطرفان سبل توطيد العلاقات الثنائية بين البلدين في مختلف المجالات. كما تم استقبال الوزير المغربي من طرف رئيسة جمهورية مقدونيا الشمالية، فخامة غوردانا سيليانوفسكا دافكوفا، التي أكدت على عمق العلاقات الثنائية وحرص بلادها على تعزيز التعاون مع المملكة المغربية.
وفي السياق نفسه، أجرى بوريطة مباحثات مع رئيس البرلمان المقدوني السيد أفريم غاشي، حيث تناولت المناقشات القضايا ذات الاهتمام المشترك، مع التركيز على تطوير التعاون البرلماني بين البلدين وتعزيز الحوار السياسي.
دعم مقدونيا الشمالية لمغربية الصحراء
خلال هذه الزيارة، جددت مقدونيا الشمالية التأكيد على دعمها الثابت لمخطط الحكم الذاتي الذي قدمه المغرب سنة 2007، باعتباره الحل الوحيد لتسوية النزاع المفتعل حول الصحراء المغربية. ويأتي هذا الموقف ضمن الدينامية الدولية المتزايدة لدعم مغربية الصحراء، التي انخرطت فيها أكثر من 123 دولة حول العالم، بما في ذلك دول منطقة البلقان وأعضاء دائمون في مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة.
دينامية دولية متزايدة لصالح المغرب
تأتي زيارة بوريطة إلى مقدونيا الشمالية في سياق التوسع المستمر للدعم الدولي لمخطط الحكم الذاتي، الذي يعتبره المجتمع الدولي إطارًا جديًا وواقعيًا لتسوية النزاع حول الصحراء المغربية. وقد نجح المغرب، بفضل دبلوماسيته الفاعلة، في كسب دعم واسع من مختلف دول العالم، بما في ذلك دول البلقان التي أصبحت شريكًا مهمًا للمملكة في تعزيز التعاون الإقليمي والدولي.
تعزيز العلاقات الثنائية بين البلدين
أكدت المباحثات التي أجراها السيد بوريطة مع المسؤولين المقدونيين على الرغبة المشتركة للبلدين في تعزيز التعاون الثنائي في مختلف المجالات، مثل الاقتصاد، الثقافة، والتعليم، وغيرها من المجالات ذات الاهتمام المشترك. ويعكس هذا التعاون رغبة البلدين في بناء شراكة قوية تستند إلى الاحترام المتبادل والمصالح المشتركة.
وتعد زيارة وزير الخارجية المغربي إلى مقدونيا الشمالية خطوة مهمة نحو تعزيز العلاقات الثنائية بين البلدين وترسيخ الدعم الدولي لمغربية الصحراء. ومن شأن هذه الزيارة أن تفتح آفاقًا جديدة للتعاون بين المغرب ومقدونيا الشمالية في مختلف المجالات، بما يعزز مكانة المملكة على الصعيد الدولي ويؤكد نجاح دبلوماسيتها في الدفاع عن مصالحها الوطنية.
شهدت زيارة السيد بوريطة سلسلة من اللقاءات المهمة، أبرزها اجتماعه مع نظيره المقدوني السيد تيمتشو موتسونسكي، حيث ناقش الطرفان سبل توطيد العلاقات الثنائية بين البلدين في مختلف المجالات. كما تم استقبال الوزير المغربي من طرف رئيسة جمهورية مقدونيا الشمالية، فخامة غوردانا سيليانوفسكا دافكوفا، التي أكدت على عمق العلاقات الثنائية وحرص بلادها على تعزيز التعاون مع المملكة المغربية.
وفي السياق نفسه، أجرى بوريطة مباحثات مع رئيس البرلمان المقدوني السيد أفريم غاشي، حيث تناولت المناقشات القضايا ذات الاهتمام المشترك، مع التركيز على تطوير التعاون البرلماني بين البلدين وتعزيز الحوار السياسي.
دعم مقدونيا الشمالية لمغربية الصحراء
خلال هذه الزيارة، جددت مقدونيا الشمالية التأكيد على دعمها الثابت لمخطط الحكم الذاتي الذي قدمه المغرب سنة 2007، باعتباره الحل الوحيد لتسوية النزاع المفتعل حول الصحراء المغربية. ويأتي هذا الموقف ضمن الدينامية الدولية المتزايدة لدعم مغربية الصحراء، التي انخرطت فيها أكثر من 123 دولة حول العالم، بما في ذلك دول منطقة البلقان وأعضاء دائمون في مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة.
دينامية دولية متزايدة لصالح المغرب
تأتي زيارة بوريطة إلى مقدونيا الشمالية في سياق التوسع المستمر للدعم الدولي لمخطط الحكم الذاتي، الذي يعتبره المجتمع الدولي إطارًا جديًا وواقعيًا لتسوية النزاع حول الصحراء المغربية. وقد نجح المغرب، بفضل دبلوماسيته الفاعلة، في كسب دعم واسع من مختلف دول العالم، بما في ذلك دول البلقان التي أصبحت شريكًا مهمًا للمملكة في تعزيز التعاون الإقليمي والدولي.
تعزيز العلاقات الثنائية بين البلدين
أكدت المباحثات التي أجراها السيد بوريطة مع المسؤولين المقدونيين على الرغبة المشتركة للبلدين في تعزيز التعاون الثنائي في مختلف المجالات، مثل الاقتصاد، الثقافة، والتعليم، وغيرها من المجالات ذات الاهتمام المشترك. ويعكس هذا التعاون رغبة البلدين في بناء شراكة قوية تستند إلى الاحترام المتبادل والمصالح المشتركة.
وتعد زيارة وزير الخارجية المغربي إلى مقدونيا الشمالية خطوة مهمة نحو تعزيز العلاقات الثنائية بين البلدين وترسيخ الدعم الدولي لمغربية الصحراء. ومن شأن هذه الزيارة أن تفتح آفاقًا جديدة للتعاون بين المغرب ومقدونيا الشمالية في مختلف المجالات، بما يعزز مكانة المملكة على الصعيد الدولي ويؤكد نجاح دبلوماسيتها في الدفاع عن مصالحها الوطنية.