رياض مزور: صناعة السيارات المغربية بين الأزمة والتحول للطاقة المتعددة

بناءً على آخر المعطيات من مكتب الصرف، لقاو أن الصادرات ديال قطاع السيارات وصلات لـ 90.7 مليار درهم فآخر يوليو 2025، فهاديك كانت تقلصات بنسبة 1.8% مقارنة مع نفس الفترة من 2024. وكان القطاع ديال البناء هو الأكثر تضرر، حيث تراجع ب 12.7% بسبب ضعف الطلب من أوروبا. ورغم هادشي، فالفصل الثالث من العام كان كيّن شوية ديال الاستقرار، ولكن الرقم ديال التراجع المجمع باقي ف حدود 2.7% فآخر شتنبر.

ولكن مع هاد الصعوبات، رياض مزور ما ضاعش الأمل وقال أن الصناعة السيارات المغربية غادي تسترجع نشاطها مع 2026 من خلال التحول للطاقة المتعددة (مثل السيارات الكهربائية والهجينة). وقال أن هاد المشروع ماشي غير مسألة تكنولوجيا جديدة، ولكن غادي يكون تحول جذري فالصناعة.

هاد التحول للطاقة المتعددة كيطرح أمام المغرب فرص كبيرة لأنه يمتلك قدرات قوية فمجال صناعة السيارات، وهاد الشي غادي يساعد فالتنمية ديال السوق و تقليل الانبعاثات الكربونية، مع زيادة فرص الشغل. من جهة أخرى، خاص المغرب يطور بنية تحتية كتكون على مستوى هذه التطورات وخصوصًا التكوين ديال الأطر اللي غادي يتعاملوا مع التكنولوجيا الجديدة.

باش ننجحو فهاد التغيير، غادي يكون ضروري من تحسين الشراكات مع الشركات الدولية، وتوفير حلول اقتصادية جديدة اللي تواكب التحولات. بلّو نعرفو بأن التحدي الأكبر هو كيفاش نواجه المنافسة من الأسواق العالمية و كيفاش نكونو فعّالين فالسوق. المغرب خاصو يدير خُطوات سريعة لتحسين بنية قطاع السيارات و تحفيز الاستثمارات فهاد المجال باش يبقى فمستوى عالٍ من التنافسية.

هاد التحول للطاقة المتعددة غادي يكون هو الحل الرئيسي لاسترجاع الصناعة ديال السيارات فالمغرب. ونتوقعو أن 2026 غادي تكون سنة الإنطلاقة الجديدة ليها.