تحدث الكوميدي الفرنسي رومان فريسينيت عن تجربته في المغرب وكيف أن الكوميديا تُعتبر لغة عالمية قادرة على تجاوز الحواجز الثقافية.
خلال عروضه التي قدمها أمام الجمهور المغربي، أكد فريسينيت أن الضحك هو وسيلة فعّالة للتواصل مع مختلف الثقافات، حيث يمكن للفكاهة أن تخلق رابطًا إنسانيًا يتجاوز الاختلافات اللغوية والاجتماعية.
وأشار إلى أن الجمهور المغربي يتمتع بحس فكاهي عالٍ، مما يجعل التفاعل معه تجربة مميزة. كما أشاد بالتنوع الثقافي الذي يميز المغرب، والذي يُثري تجربته كفنان يسعى دائمًا إلى تقديم محتوى عالمي يتحدث إلى الجميع.
الكوميديا، كما يراها فريسينيت، ليست مجرد وسيلة للترفيه، بل هي أداة لفهم الآخر وبناء جسور من التفاهم بين الشعوب.
خلال عروضه التي قدمها أمام الجمهور المغربي، أكد فريسينيت أن الضحك هو وسيلة فعّالة للتواصل مع مختلف الثقافات، حيث يمكن للفكاهة أن تخلق رابطًا إنسانيًا يتجاوز الاختلافات اللغوية والاجتماعية.
وأشار إلى أن الجمهور المغربي يتمتع بحس فكاهي عالٍ، مما يجعل التفاعل معه تجربة مميزة. كما أشاد بالتنوع الثقافي الذي يميز المغرب، والذي يُثري تجربته كفنان يسعى دائمًا إلى تقديم محتوى عالمي يتحدث إلى الجميع.
الكوميديا، كما يراها فريسينيت، ليست مجرد وسيلة للترفيه، بل هي أداة لفهم الآخر وبناء جسور من التفاهم بين الشعوب.