عبّرت الفدرالية الجهوية لرابطة حقوق النساء بجهة الرباط-سلا-القنيطرة عن استيائها من الحكم الابتدائي الصادر عن المحكمة الابتدائية بمشرع بلقصيري، والذي قضى بسجن المتهم الذي اعتدى على السيدة خديجة بشهرين فقط، بعد أن غرز زجاجة مكسورة في وجهها ما تسبب لها بجروح غائرة تطلبت 88 غرزة وفي بيان رسمي صدر

على بعد أيام من عيد الأضحى، يشهد السوق المغربي مفارقة لافتة تتمثل في استمرار الحركة التجارية الكثيفة، رغم إعلان السلطات عن تعليق شعيرة الأضحية في بعض المناطق. هذا القرار، الذي جاء في سياق تدابير تنظيمية أو وقائية، لم يحدّ من إقبال المواطنين على شراء اللحوم الحمراء، بل أدى إلى مضاعفة الطلب على بعض

تعيش ساكنة إقامة يوسف بن تاشفين بحي السملالية بمدينة مراكش حالة من القلق والاستياء المتزايد، نتيجة انتشار المتشردين والمدمنين في محيط الإقامة. فقد حول هؤلاء الأشخاص المنطقة إلى مأوى لتعاطي المخدرات ومكان للنوم، مما تسبب في إزعاج السكان وتهديد راحتهم وسلامتهم. مظاهر الإزعاج والتهديدات اليومية وفقًا

من المفترض أن تكون الجامعة المغربية فضاءً للمعرفة، لا مسرحًا للابتذال. لكنها اليوم، وبفعل التراكمات والصمت، تبدو كأنها تخلّت عن قيمها الأولى : تكافؤ الفرص، الجهد، والاستحقاق. ما بدأ كهمس في الممرات الجامعية أصبح الآن فضيحة مدوية، عنوانها "بيع الشهادات"، ووقعها يتجاوز مدينة أكادير إلى عمق نظام

أثارت المحكمة الابتدائية بمشرع بلقصيري جدلاً واسعاً يوم الاثنين 26 ماي 2025، بعدما أصدرت حكماً في حق المتهم بالاعتداء الجسدي الخطير على المواطنة خديجة، المعروفة إعلامياً بـ"الشيخة مولات 88 غرزة"، إثر إصابتها بجروح استدعت تدخلًا طبياً وتركيب 88 غرزة، وشهادة عجز لمدة 35 يوماً. وقضت المحكمة بسجن