نظمت مؤسسة محمد السادس لإعادة إدماج السجناء، يوم الخميس بمركز المصاحبة وإعادة الإدماج في الدار البيضاء، حفلًا لتوزيع تجهيزات ومعدات خاصة بمشاريع مدرة للدخل لفائدة نزيلات ونزلاء سابقين بالمؤسسات السجنية التابعة للنفوذ الترابي للدار البيضاء. هذه المبادرة تأتي في إطار اتفاقية شراكة بين المؤسسة

تشهد عملية "مرحبا 2025" تدفقًا غير مسبوق لأفراد الجالية المغربية المقيمة بالخارج، حيث بلغ عدد العائدين إلى أرض الوطن، إلى غاية 4 غشت الجاري، نحو 2.789.197 شخصًا، مسجلين بذلك زيادة بنسبة 10.37% مقارنة بالفترة نفسها من سنة 2024، بحسب ما كشف عنه عمر موسى عبد الله، المشرف على العملية بمؤسسة محمد الخامس

شهد قطاع التكوين المهني في الأقاليم الجنوبية تطوراً ملحوظاً خلال السنوات الأخيرة، حيث توسّع العرض التكويني بشكل لافت، مما مكّن الشباب من ولوج مسارات متعددة تستجيب للطلب المحلي والجهوي في سوق الشغل. هذا التحول جاء نتيجة رؤية استراتيجية تهدف إلى تمكين الكفاءات المحلية ومواكبة الدينامية الاقتصادية

في الوقت الذي تشهد فيه مدن مغربية كبرى طفرة تنموية غير مسبوقة استعدادًا لاحتضان تظاهرات عالمية مثل كأس العالم 2030، يبرز الجنوب الشرقي للمملكة كمثال حي على التفاوت التنموي. هذه المناطق، التي تعاني من العزلة والتهميش، تواجه تحديات يومية، أبرزها وضعية الطريق الوطنية رقم 9 الرابطة بين مراكش وورزازات

في مشهد يُثير الاستياء ويُسيء إلى صورة مدينة عريقة كمدينة سلا، أصبح شاطئها، الذي يُفترض أن يكون فضاءً للاستجمام والراحة، تحت رحمة ميليشيات حراسة عشوائية تفرض سيطرتها بالقوة على مواقف السيارات وفضاءات الاستجمام. هذه الممارسات غير القانونية تُشكل تحديًا صارخًا لكل القوانين التنظيمية، وتُبرز غيابًا