شهدت جهة درعة ـ تافيلالت خلال الساعات الماضية حدثا مأساويا، بعدما انهارت قنطرة حيوية كانت تربط بين مجموعة من المناطق والقرى بالجهة، ما أدى إلى فرض عزلة شبه تامة على الساكنة، وتوقف حركة التنقل والبضائع، وسط مخاوف من تفاقم الوضع الاقتصادي والاجتماعي. القنطرة المنهارة، التي كانت تعدّ شريانا أساسيا

تعيش مئات الأسر في كاريان “كوميرا” بمقاطعة الحي الحسني في الدار البيضاء على وقع ترقب وقلق متزايد، بعدما طال انتظارها لبرامج إعادة الإيواء دون أن يتضح بعد مصيرها. فبين بيوت صفيحية مهترئة وظروف عيش لا تليق بالكرامة الإنسانية، يتشبث السكان بحقهم في سكن لائق ينهي سنوات من المعاناة. السكان يطالبون اليوم

باتت هجرة الممرضين المغاربة نحو الخارج، خاصة كندا وألمانيا ودول الخليج، هاجسًا متزايدًا لدى وزارة الصحة والمهنيين، في ظل خصاص مهول يعانيه القطاع الصحي بالمغرب. فوفق معطيات النقابة المستقلة للممرضين، يتراوح عدد طلبات الهجرة المقدمة سنويًا بين 800 و900، وقد يتجاوز أحيانًا الألف، ما ينذر بتفاقم العجز

مع اقتراب انطلاق الموسم الدراسي 2025-2026، دخلت مجموعة من المجالس الجماعية على خط الترتيبات التنظيمية المتعلقة بعمليات تسجيل وإعادة تسجيل التلاميذ، في خطوة تهدف إلى تخفيف العبء عن الأسر وتفادي مشاهد الازدحام المعتادة أمام مكاتب الحالة المدنية والمؤسسات التعليمية. فقد اعتمدت جماعات من بينها أيت ملول

كشفت مصادر مسؤولة داخل وزارة التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة أن اللغة الأمازيغية ستُدرج رسميا ضمن مشروع “مؤسسات الريادة” خلال الموسم الدراسي الحالي، في خطوة وُصفت بالجوهرية لتعزيز التنوع اللغوي وترسيخ حضور لغة دستورية طالما طالبت فعاليات تربوية وجمعوية بإعطائها مكانتها المستحقة داخل