دخلت مدينة فاس مرحلة جديدة في تدبير النقل الحضري، عقب الإطلاق الرسمي لأسطول حديث يضم 154 حافلة من الجيل الجديد، في خطوة تروم إرساء نموذج محدث للتدبير المفوض وتحسين جودة خدمات التنقل داخل المدينة.   ويأتي هذا المشروع ضمن برنامج متكامل يشمل ما مجموعه 268 حافلة، من المرتقب إدماجها تدريجيًا في

دعت وزارة النقل واللوجيستيك مهنيي النقل العمومي للمسافرين ونقل البضائع والنقل المدرسي، إلى جانب عموم مستعملي الطريق، إلى التحلي بأقصى درجات الحيطة والحذر، على خلفية الاضطرابات الجوية المرتقبة يومي 16 و17 دجنبر الجاري، وما قد تسببه من مخاطر على السلامة الطرقية. وأوضحت الوزارة، في بلاغ لها، أن النشرة

أكد فاعلون مدنيون وحقوقيون أن الفيضانات التي شهدتها مدينة آسفي ومناطق مغربية أخرى، والتي خلفت خسائر في الأرواح والممتلكات، تكشف عن اختلالات جسيمة في برامج التنمية الوطنية. وشددوا على ضرورة اعتماد منطق تدبيري يجعل الحق في السلامة والعيش في بيئة آمنة جزءًا أساسيًا من الحقوق الأساسية للمواطنين، حتى لا

باشرت الشركة الجهوية متعددة الخدمات بآسفي، عقب التساقطات المطرية الاستثنائية التي شهدتها المدينة، سلسلة من التدخلات الاستعجالية للحد من تداعيات الفيضانات التي تسببت في اختناق شبكة الصرف الصحي وغمر عدد من الشوارع والمحاور الطرقية. وأكد المدير الإقليمي للشركة، محمد مزياني، أن مختلف الموارد البشرية

بعد لحظات عصيبة من الخوف والهلع، عاشتها ساكنة مدينة آسفي ومعهم عموم المغاربة، بدأت ملامح الحياة تعود تدريجيًا إلى عاصمة عبدة، عقب انحسار موجة الفيضانات التي وُصفت بأنها الأسوأ في تاريخ المنطقة، مخلفة خسائر بشرية مؤلمة وأضرارًا مادية جسيمة طالت البنية التحتية والممتلكات. ولا تزال السلطات العمومية،