وأكدت مصادر محلية، أن الحملة، التي انطلقت خلال الأيام الأخيرة على مستوى دواوير أولاد بوعزيز وأولاد حادة وطريق سيدي إبراهيم، قادتها باشوية سيدي حجاج واد حصار بمعية السلطة المحلية والقوات المساعدة والدرك الملكي والمكلفين بالبيئة، وأسفرت عن وضع حد لمظاهر الاستغلال العشوائي غير القانوني للأراضي.
وأشارت المصادر إلى أن هذه الممارسات كانت تفتقد لأي إطار قانوني، كما أنها كانت تحرم خزينة الجماعات الترابية من مداخيل ضريبية مهمة، مستغلةً الأراضي الفلاحية كمستودعات عشوائية وفضاءات لتجميع المتلاشيات، ما أضر بصورة الإقليم.
وأضافت المصادر أن بعض الشركات، من بينها شركات سيارات، حاولت استغلال بعض الأراضي بشكل غير قانوني كمستودعات، إلا أن السلطات رفضت السماح بذلك حفاظًا على النظام العام.
وأكدت عمالة مديونة أن الحملات ستستمر في مختلف الجماعات التابعة لها، لضمان ضبط الاستغلال القانوني للأراضي، وتحسين جمالية الإقليم، وتأهيل الأنشطة الاقتصادية بشكل منظم، في خطوة تعكس حرص المسؤولين على الحد من العشوائية والفوضى في الإقليم.
وأشارت المصادر إلى أن هذه الممارسات كانت تفتقد لأي إطار قانوني، كما أنها كانت تحرم خزينة الجماعات الترابية من مداخيل ضريبية مهمة، مستغلةً الأراضي الفلاحية كمستودعات عشوائية وفضاءات لتجميع المتلاشيات، ما أضر بصورة الإقليم.
وأضافت المصادر أن بعض الشركات، من بينها شركات سيارات، حاولت استغلال بعض الأراضي بشكل غير قانوني كمستودعات، إلا أن السلطات رفضت السماح بذلك حفاظًا على النظام العام.
وأكدت عمالة مديونة أن الحملات ستستمر في مختلف الجماعات التابعة لها، لضمان ضبط الاستغلال القانوني للأراضي، وتحسين جمالية الإقليم، وتأهيل الأنشطة الاقتصادية بشكل منظم، في خطوة تعكس حرص المسؤولين على الحد من العشوائية والفوضى في الإقليم.
الرئيسية























































