وجاء تتويج حكيمي ليعزز مساره المتصاعد في السنوات الأخيرة، بعد موسم استثنائي قدّمه رفقة ناديه الفرنسي والمنتخب الوطني المغربي. وقد تنافس على الجائزة ثلاثة من أبرز اللاعبين الأفارقة: المغربي أشرف حكيمي، المصري محمد صلاح، والنيجيري فيكتور أوسيمين، ما منح هذه الدورة طابعاً خاصاً وجعل إعلان النتيجة لحظة فارقة في المتابعة الكروية الإفريقية والدولية.
وبعد صعوده إلى منصة التتويج وسط تصفيق كبير، عبّر حكيمي عن فخره بهذا الإنجاز، قائلاً:
“الحمد لله، أشعر بفخر كبير لحصولي على هذا التكريم. هذه الجائزة ليست لي فقط، بل لكل اللاعبين الأفارقة الذين يحلمون بالوصول إلى عالم كرة القدم، ولكل من ساندني وآمن بقدراتي منذ بداياتي الأولى.”
وخصّ حكيمي بالشكر جلالة الملك محمد السادس على دعمه المستمر للرياضة، مشيداً بالدور الذي يلعبه في تطوير كرة القدم الوطنية، كما عبّر عن امتنانه لرئيس باريس سان جيرمان ناصر الخليفي على ثقته الدائمة، ولرئيس الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم فوزي لقجع الذي اعتبره أحد أهم الداعمين لمسيرة المنتخب.
ولم يخفِ حكيمي تأثره وهو يسترجع اللحظات الصعبة التي عاشها عقب الإصابة، مؤكداً قائلاً:
“وجدت دعماً كبيراً من الجميع في أصعب اللحظات، وأشعر بفخر كبير لكوني مغربياً. هذه الجائزة أهديها لعائلتي، وخاصة والدتي، ولكل الأطفال الذين يتابعونني ويقتدون بي.”
ويؤكد هذا التتويج الجديد المكانة المرموقة التي بات يحتلها حكيمي في الساحة الكروية الإفريقية، وقدرته المستمرة على تأكيد حضوره ضمن الصف الأول للنجوم العالميين. كما يعكس تطور كرة القدم المغربية التي تواصل تعزيز حضورها قارياً ودولياً بفضل نتائجها، ومشاريعها الرياضية، وتألق لاعبيها في كبريات الدوريات الأوروبية.
وبعد صعوده إلى منصة التتويج وسط تصفيق كبير، عبّر حكيمي عن فخره بهذا الإنجاز، قائلاً:
“الحمد لله، أشعر بفخر كبير لحصولي على هذا التكريم. هذه الجائزة ليست لي فقط، بل لكل اللاعبين الأفارقة الذين يحلمون بالوصول إلى عالم كرة القدم، ولكل من ساندني وآمن بقدراتي منذ بداياتي الأولى.”
وخصّ حكيمي بالشكر جلالة الملك محمد السادس على دعمه المستمر للرياضة، مشيداً بالدور الذي يلعبه في تطوير كرة القدم الوطنية، كما عبّر عن امتنانه لرئيس باريس سان جيرمان ناصر الخليفي على ثقته الدائمة، ولرئيس الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم فوزي لقجع الذي اعتبره أحد أهم الداعمين لمسيرة المنتخب.
ولم يخفِ حكيمي تأثره وهو يسترجع اللحظات الصعبة التي عاشها عقب الإصابة، مؤكداً قائلاً:
“وجدت دعماً كبيراً من الجميع في أصعب اللحظات، وأشعر بفخر كبير لكوني مغربياً. هذه الجائزة أهديها لعائلتي، وخاصة والدتي، ولكل الأطفال الذين يتابعونني ويقتدون بي.”
ويؤكد هذا التتويج الجديد المكانة المرموقة التي بات يحتلها حكيمي في الساحة الكروية الإفريقية، وقدرته المستمرة على تأكيد حضوره ضمن الصف الأول للنجوم العالميين. كما يعكس تطور كرة القدم المغربية التي تواصل تعزيز حضورها قارياً ودولياً بفضل نتائجها، ومشاريعها الرياضية، وتألق لاعبيها في كبريات الدوريات الأوروبية.
الرئيسية



















































