رؤية ملكية لتعزيز البحث العلمي
وأوضحت الوزارة، في بلاغ رسمي، أن تنظيم هذه المسابقة يأتي تنفيذًا للتوجيهات السامية لأمير المؤمنين جلالة الملك محمد السادس، حفظه الله، الهادفة إلى إبراز حقيقة الإسلام، وتقديم مكونات الفكر الإسلامي المعتدل والمتوازن باللغات الحية، وتشجيع البحث العلمي في كل ما يتعلق بالقضايا الاجتماعية والدينية والثقافية التي تهم المجتمع المغربي والعالم الإسلامي.
وتندرج هذه المبادرة ضمن سياسة المملكة الرامية إلى ترسيخ المعرفة الدينية المنفتحة وإثراء النقاش الفكري، وتعزيز حضور المغرب كمنارة علمية وروحية في المنطقة.
موضوع الجائزة لسنة 2025: العقيدة الإسلامية وآثارها في الأخلاق والسلوك
حدّدت الوزارة موضوع الجائزة لهذه الدورة في عنوان:
"العقيدة الإسلامية وآثارها في الأخلاق والسلوك"،
وهو موضوع ذو راهنية كبيرة، يسلّط الضوء على العلاقة المتينة بين الإيمان والأخلاق، وعلى دور العقيدة الصحيحة في بناء الإنسان المتوازن، وإصلاح المجتمع، وترسيخ قيم الوسطية والاعتدال.
وحدّدت اللجنة المنظمة مجموعة من الشروط لضمان جودة الأعمال المقدّمة، أبرزها:
أن يكون البحث أصيلًا ولم يسبق أن نال به صاحبه أي جائزة.
أن يُكتب باللغة العربية أو بأي من اللغات الحية.
أن يُطبع في خمس نسخ ورقية، مع نسخة إلكترونية على مفتاح USB.
أن يتراوح حجمه بين 200 و300 صفحة.
أن يُسلّم للوزارة قبل ثلاثة أشهر من موعد الإعلان عن الجائزة.
يحصل الفائز بالجائزة على مكافأة مالية قدرها 200.000 درهم، إضافة إلى شارة تذكارية وشهادة تنويهية تقديرًا لمجهوده العلمي.
كما يمكن منح الجائزة مناصفة بين مرشحين في حال تساوي القيمة العلمية للأبحاث المتنافسة.
وسيتم، وفق التقاليد المعمول بها، تسليم الجائزة بمناسبة عيد المولد النبوي الشريف، في احتفالية رسمية تليق بمكانة الجائزة وببُعدها الديني والعلمي.
وتؤكد هذه المبادرة مرة أخرى إيمان المغرب بأهمية دعم البحث العلمي في المجال الديني، وتشجيع المفكرين والباحثين على إنتاج أعمال تساهم في ترسيخ القيم الأخلاقية، وتعزيز الفهم الصحيح للدين، وإغناء المكتبة الإسلامية بدراسات رصينة وذات أثر معرفي واضح.
وتندرج هذه المبادرة ضمن سياسة المملكة الرامية إلى ترسيخ المعرفة الدينية المنفتحة وإثراء النقاش الفكري، وتعزيز حضور المغرب كمنارة علمية وروحية في المنطقة.
موضوع الجائزة لسنة 2025: العقيدة الإسلامية وآثارها في الأخلاق والسلوك
حدّدت الوزارة موضوع الجائزة لهذه الدورة في عنوان:
"العقيدة الإسلامية وآثارها في الأخلاق والسلوك"،
وهو موضوع ذو راهنية كبيرة، يسلّط الضوء على العلاقة المتينة بين الإيمان والأخلاق، وعلى دور العقيدة الصحيحة في بناء الإنسان المتوازن، وإصلاح المجتمع، وترسيخ قيم الوسطية والاعتدال.
وحدّدت اللجنة المنظمة مجموعة من الشروط لضمان جودة الأعمال المقدّمة، أبرزها:
أن يكون البحث أصيلًا ولم يسبق أن نال به صاحبه أي جائزة.
أن يُكتب باللغة العربية أو بأي من اللغات الحية.
أن يُطبع في خمس نسخ ورقية، مع نسخة إلكترونية على مفتاح USB.
أن يتراوح حجمه بين 200 و300 صفحة.
أن يُسلّم للوزارة قبل ثلاثة أشهر من موعد الإعلان عن الجائزة.
يحصل الفائز بالجائزة على مكافأة مالية قدرها 200.000 درهم، إضافة إلى شارة تذكارية وشهادة تنويهية تقديرًا لمجهوده العلمي.
كما يمكن منح الجائزة مناصفة بين مرشحين في حال تساوي القيمة العلمية للأبحاث المتنافسة.
وسيتم، وفق التقاليد المعمول بها، تسليم الجائزة بمناسبة عيد المولد النبوي الشريف، في احتفالية رسمية تليق بمكانة الجائزة وببُعدها الديني والعلمي.
وتؤكد هذه المبادرة مرة أخرى إيمان المغرب بأهمية دعم البحث العلمي في المجال الديني، وتشجيع المفكرين والباحثين على إنتاج أعمال تساهم في ترسيخ القيم الأخلاقية، وتعزيز الفهم الصحيح للدين، وإغناء المكتبة الإسلامية بدراسات رصينة وذات أثر معرفي واضح.
الرئيسية























































