مسيرة من التفاني والإخلاص
القائد عبد الكريم العيموقي، الذي كان أحد أبرز الوجوه الأمنية في مدينة سلا، عُرف بحسن السيرة ونظافة اليد، وبقي طوال سنوات خدمته نموذجًا في الانضباط والمهنية. خلال فترة عمله كقائد للأمن الإقليمي بسلا، استطاع أن يحقق استقرارًا أمنيًا ملموسًا في المدينة، مما جعله يحظى بإجماع زملائه والمتتبعين على أنه رمز للحزم والتوازن في مواجهة التحديات الأمنية.
حفل التكريم: لحظة اعتراف بالجميل
الحفل، الذي حضره عدد كبير من رفاق الدرب وأفراد من عائلة القائد، كان مناسبة للتعبير عن الامتنان لمسيرة طويلة من العطاء بصمت وكثير من الكرامة. كلمات المتدخلين خلال الحفل كانت مليئة بالمشاعر الصادقة، حيث وصفوا العيموقي بأنه لم يكن مجرد مسؤول إداري، بل كان سندًا لزملائه وبوصلة للعمل الأمني النزيه، في وقت تزداد فيه الحاجة إلى رموز تصون المهنة من كل انزلاق.
إرث عائلي مستمر
من بين الحاضرين، برز نجل القائد عبد الكريم العيموقي، الذي اختار بدوره الانخراط في السلك الأمني، مستكملاً بذلك مسارًا عائليًا عنوانه الإخلاص في أداء الواجب. هذا الخيار يعكس تأثير القائد العيموقي كأب وكقدوة، ليس فقط في المجال المهني، بل أيضًا في غرس قيم الخدمة والمسؤولية داخل أسرته.
التقاعد: بداية فصل جديد
على الرغم من مغادرته الرسمية للسلك الأمني، فإن القائد العيموقي يظل حاضرًا في ذاكرة زملائه وسكان مدينة سلا. تقاعده لا يعني نهاية الحضور، بل بداية فصل جديد من الاحترام الشعبي والمؤسسي لرجل خدم الوطن بصمت وترك إرثًا من الثقة والمسؤولية. أمنيات الجميع له اليوم أن ينعم بتقاعد هادئ ومستحق، يليق بمسار استثنائي من العطاء.
تكريم القائد عبد الكريم العيموقي ليس مجرد احتفاء بشخصه، بل هو رسالة تقدير لكل من يكرّس حياته لخدمة الوطن بإخلاص وتفانٍ. مسيرته المهنية ستظل نموذجًا يُحتذى به في العمل الأمني، وغيابه عن السلك الأمني سيترك فراغًا كبيرًا، لكنه سيظل حاضرًا في قلوب كل من عرفه وعمل معه.
القائد عبد الكريم العيموقي، الذي كان أحد أبرز الوجوه الأمنية في مدينة سلا، عُرف بحسن السيرة ونظافة اليد، وبقي طوال سنوات خدمته نموذجًا في الانضباط والمهنية. خلال فترة عمله كقائد للأمن الإقليمي بسلا، استطاع أن يحقق استقرارًا أمنيًا ملموسًا في المدينة، مما جعله يحظى بإجماع زملائه والمتتبعين على أنه رمز للحزم والتوازن في مواجهة التحديات الأمنية.
حفل التكريم: لحظة اعتراف بالجميل
الحفل، الذي حضره عدد كبير من رفاق الدرب وأفراد من عائلة القائد، كان مناسبة للتعبير عن الامتنان لمسيرة طويلة من العطاء بصمت وكثير من الكرامة. كلمات المتدخلين خلال الحفل كانت مليئة بالمشاعر الصادقة، حيث وصفوا العيموقي بأنه لم يكن مجرد مسؤول إداري، بل كان سندًا لزملائه وبوصلة للعمل الأمني النزيه، في وقت تزداد فيه الحاجة إلى رموز تصون المهنة من كل انزلاق.
إرث عائلي مستمر
من بين الحاضرين، برز نجل القائد عبد الكريم العيموقي، الذي اختار بدوره الانخراط في السلك الأمني، مستكملاً بذلك مسارًا عائليًا عنوانه الإخلاص في أداء الواجب. هذا الخيار يعكس تأثير القائد العيموقي كأب وكقدوة، ليس فقط في المجال المهني، بل أيضًا في غرس قيم الخدمة والمسؤولية داخل أسرته.
التقاعد: بداية فصل جديد
على الرغم من مغادرته الرسمية للسلك الأمني، فإن القائد العيموقي يظل حاضرًا في ذاكرة زملائه وسكان مدينة سلا. تقاعده لا يعني نهاية الحضور، بل بداية فصل جديد من الاحترام الشعبي والمؤسسي لرجل خدم الوطن بصمت وترك إرثًا من الثقة والمسؤولية. أمنيات الجميع له اليوم أن ينعم بتقاعد هادئ ومستحق، يليق بمسار استثنائي من العطاء.
تكريم القائد عبد الكريم العيموقي ليس مجرد احتفاء بشخصه، بل هو رسالة تقدير لكل من يكرّس حياته لخدمة الوطن بإخلاص وتفانٍ. مسيرته المهنية ستظل نموذجًا يُحتذى به في العمل الأمني، وغيابه عن السلك الأمني سيترك فراغًا كبيرًا، لكنه سيظل حاضرًا في قلوب كل من عرفه وعمل معه.