وبحسب الصحيفة، فإن الرباط وواشنطن لم تصدرا بعد أي تأكيد رسمي حول هذه المباحثات، غير أن المعطيات والمؤشرات المتزايدة توحي بوجود اتصالات جادة ومتقدمة بين الطرفين. وفي حال تكللت هذه المفاوضات بالنجاح، فإن المغرب سيصبح أول بلد عربي وإفريقي يمتلك أسطولًا من الطائرات الأمريكية الشبحية من الجيل الخامس. 
   
ويستند التقرير إلى معلومات صادرة عن مصادر متخصصة في قضايا الدفاع، تؤكد أن الملف مطروح منذ عدة أشهر ضمن جهود الرباط الرامية إلى تحديث قدرات سلاحها الجوي وتعزيز شراكتها الاستراتيجية مع الولايات المتحدة.
   
وفي هذا السياق، ذكّرت الصحيفة بأن زيارة وفد عسكري مغربي رفيع المستوى إلى واشنطن في شتنبر الماضي، بقيادة المفتش العام للقوات الجوية الملكية، الجنرال محمد قديح، كانت محطة محورية في تعزيز هذا التعاون. وقد ضم الوفد مسؤولين عن برامج المعدات والاقتناء العسكري، حيث عقدوا اجتماعات مكثفة مع نظرائهم في سلاح الجو الأمريكي، بمن فيهم قائده الجنرال ديفيد ألفين.
   
ووفقًا لما كشفه موقع “أفريكا إنتليجنس” في تقرير حديث، فإن هذه المفاوضات تُعد جزءًا من جهود أوسع لتعميق التعاون العسكري بين المغرب والولايات المتحدة، خاصة في مجالات التدريب المشترك، وتبادل الخبرات، وتطوير القدرات الجوية والدفاعية.
   
تُعتبر مقاتلات F-35 من أكثر الطائرات تطورًا في العالم، إذ تمتاز بتقنياتها الشبحية المتقدمة التي تجعل رصدها بواسطة الرادارات التقليدية أمرًا بالغ الصعوبة. كما أنها مزودة بأنظمة تسليح دقيقة وأجهزة استشعار عالية الذكاء تمنح الطيار رؤية شاملة لساحة المعركة، ما يجعلها قادرة على أداء مهام قتالية متعددة في الجو والبر على حد سواء.
   
ويُنظر إلى هذا المشروع المحتمل باعتباره قفزة نوعية في مسار تحديث القوات المسلحة الملكية المغربية، التي تُواصل منذ سنوات تنفيذ استراتيجية شاملة لتطوير قدراتها الدفاعية عبر شراكات قوية مع حلفائها، وعلى رأسهم الولايات المتحدة الأمريكية.
  
				 ويستند التقرير إلى معلومات صادرة عن مصادر متخصصة في قضايا الدفاع، تؤكد أن الملف مطروح منذ عدة أشهر ضمن جهود الرباط الرامية إلى تحديث قدرات سلاحها الجوي وتعزيز شراكتها الاستراتيجية مع الولايات المتحدة.
وفي هذا السياق، ذكّرت الصحيفة بأن زيارة وفد عسكري مغربي رفيع المستوى إلى واشنطن في شتنبر الماضي، بقيادة المفتش العام للقوات الجوية الملكية، الجنرال محمد قديح، كانت محطة محورية في تعزيز هذا التعاون. وقد ضم الوفد مسؤولين عن برامج المعدات والاقتناء العسكري، حيث عقدوا اجتماعات مكثفة مع نظرائهم في سلاح الجو الأمريكي، بمن فيهم قائده الجنرال ديفيد ألفين.
ووفقًا لما كشفه موقع “أفريكا إنتليجنس” في تقرير حديث، فإن هذه المفاوضات تُعد جزءًا من جهود أوسع لتعميق التعاون العسكري بين المغرب والولايات المتحدة، خاصة في مجالات التدريب المشترك، وتبادل الخبرات، وتطوير القدرات الجوية والدفاعية.
تُعتبر مقاتلات F-35 من أكثر الطائرات تطورًا في العالم، إذ تمتاز بتقنياتها الشبحية المتقدمة التي تجعل رصدها بواسطة الرادارات التقليدية أمرًا بالغ الصعوبة. كما أنها مزودة بأنظمة تسليح دقيقة وأجهزة استشعار عالية الذكاء تمنح الطيار رؤية شاملة لساحة المعركة، ما يجعلها قادرة على أداء مهام قتالية متعددة في الجو والبر على حد سواء.
ويُنظر إلى هذا المشروع المحتمل باعتباره قفزة نوعية في مسار تحديث القوات المسلحة الملكية المغربية، التي تُواصل منذ سنوات تنفيذ استراتيجية شاملة لتطوير قدراتها الدفاعية عبر شراكات قوية مع حلفائها، وعلى رأسهم الولايات المتحدة الأمريكية.
 الرئيسية
  الرئيسية












 












 
                 
  
					  
					  
					  
					  
					  
					  
					  
					  
		  
					  
					  
					 

 
					  
					  
					  
							  
 
 
 





































