وقد تهاطلت الأمطار بوتيرة متوسطة إلى غزيرة في مناطق عدة، منها برشيد، سطات، المحمدية، والنواحي المحيطة بالدار البيضاء، مثل النواصر، تيط مليل، مديونة، سيدي حجاج، وحد السوالم والبروج، ما بعث الأمل في نفوس الفلاحين بموسم فلاحي أفضل من السنوات السابقة.
وتمثل هذه التساقطات بارقة أمل، إذ ساهمت في تحسين رطوبة التربة وإعادة تغذية الفرشة المائية، وهو ما سينعكس إيجابًا على إنتاج الحبوب والكلأ، فضلاً عن دعم الماشية وتحسين الغطاء النباتي.
وأكد عثمان عكال، عضو غرفة الفلاحة بجهة الدار البيضاء سطات، أن الأمطار شكلت انفراجًا للفلاحين وبداية جيدة للموسم الفلاحي، معربًا عن أمله في استمرارها لضمان موسم مستقر يتيح تخفيف تكاليف الأعلاف وتحسين الإنتاج الزراعي.
وأضاف أن هذه التساقطات ستساعد الفلاحين على تجهيز الأراضي للزراعات الربيعية، وتحسين المراعي، ودعم الأمن المائي، وخفض تكاليف الإنتاج، خاصة فيما يتعلق بالحبوب والخضروات وكلأ المواشي، مشددًا على ضرورة انتظام الأمطار لضمان موسم فلاحي ناجح ومثمر.
وتمثل هذه التساقطات بارقة أمل، إذ ساهمت في تحسين رطوبة التربة وإعادة تغذية الفرشة المائية، وهو ما سينعكس إيجابًا على إنتاج الحبوب والكلأ، فضلاً عن دعم الماشية وتحسين الغطاء النباتي.
وأكد عثمان عكال، عضو غرفة الفلاحة بجهة الدار البيضاء سطات، أن الأمطار شكلت انفراجًا للفلاحين وبداية جيدة للموسم الفلاحي، معربًا عن أمله في استمرارها لضمان موسم مستقر يتيح تخفيف تكاليف الأعلاف وتحسين الإنتاج الزراعي.
وأضاف أن هذه التساقطات ستساعد الفلاحين على تجهيز الأراضي للزراعات الربيعية، وتحسين المراعي، ودعم الأمن المائي، وخفض تكاليف الإنتاج، خاصة فيما يتعلق بالحبوب والخضروات وكلأ المواشي، مشددًا على ضرورة انتظام الأمطار لضمان موسم فلاحي ناجح ومثمر.
الرئيسية























































