وتبلغ تاكايشي 64 عاماً، وتخلف بذلك شيجيرو إيشيبا، منهية فراغاً سياسياً دام ثلاثة أشهر بعد الهزيمة التي مني بها الحزب الديمقراطي الليبرالي في الانتخابات الأخيرة التي جرت في يوليوز الماضي.
ويُذكر أن إيشيبا، الذي تولى المنصب لمدة عام واحد فقط، قد قدّم استقالته صباح اليوم، ممهداً الطريق أمام خليفته لتولي المسؤولية العليا في الحكومة.
وحصلت تاكايشي على 237 صوتاً في تصويت مجلس النواب الياباني، متجاوزة الأغلبية المطلوبة بفارق أربعة أصوات، بينما حصل منافسها الرئيسي، يوشيكوكو نودا، زعيم الحزب الديمقراطي الدستوري الياباني المعارض، على 149 صوتاً فقط.
ويُعتبر انتخاب ساناي تاكايشي لحظة فارقة في التاريخ السياسي الياباني، ليس فقط لأنها أول امرأة تتولى هذا المنصب، بل أيضاً لأنها تمثل خطاً سياسياً محافظاً متشدداً، ما يطرح توقعات واسعة حول توجهات الحكومة المقبلة، وسياسات الداخل والخارج التي ستعتمدها خلال ولايتها.
ويُنتظر أن تواجه الحكومة الجديدة سلسلة من التحديات الداخلية والخارجية، بما في ذلك القضايا الاقتصادية، السياسات الاجتماعية، والتوازنات الإقليمية في شرق آسيا، في وقت يتابع العالم عن كثب هذا التطور التاريخي في الساحة اليابانية.
ويُذكر أن إيشيبا، الذي تولى المنصب لمدة عام واحد فقط، قد قدّم استقالته صباح اليوم، ممهداً الطريق أمام خليفته لتولي المسؤولية العليا في الحكومة.
وحصلت تاكايشي على 237 صوتاً في تصويت مجلس النواب الياباني، متجاوزة الأغلبية المطلوبة بفارق أربعة أصوات، بينما حصل منافسها الرئيسي، يوشيكوكو نودا، زعيم الحزب الديمقراطي الدستوري الياباني المعارض، على 149 صوتاً فقط.
ويُعتبر انتخاب ساناي تاكايشي لحظة فارقة في التاريخ السياسي الياباني، ليس فقط لأنها أول امرأة تتولى هذا المنصب، بل أيضاً لأنها تمثل خطاً سياسياً محافظاً متشدداً، ما يطرح توقعات واسعة حول توجهات الحكومة المقبلة، وسياسات الداخل والخارج التي ستعتمدها خلال ولايتها.
ويُنتظر أن تواجه الحكومة الجديدة سلسلة من التحديات الداخلية والخارجية، بما في ذلك القضايا الاقتصادية، السياسات الاجتماعية، والتوازنات الإقليمية في شرق آسيا، في وقت يتابع العالم عن كثب هذا التطور التاريخي في الساحة اليابانية.