حصلت الفنانة المغربية سكينة درابيل على جائزة أحسن ممثلة عن دورها المميز في الفيلم، وهو ما شكل لحظة مهمة في مسيرتها الفنية. وقد جاءت هذه الجائزة بعد أدائها الاستثنائي الذي تمكنت من خلاله جذب انتباه الجمهور والنقاد على حد سواء. كما حصدت السيناريست مريم إدريسي جائزة أحسن سيناريست عن العمل نفسه، ما يعكس جودة النصوص والتطور الذي شهدته الدراما المغربية في السنوات الأخيرة.
وفي تعليق لها على هذا التكريم، أعربت سكينة درابيل عن سعادتها الكبيرة بهذا التقدير، مقدمة الشكر لجمهورها الكريم ولجنة التحكيم. وأكدت أن هذا الإنجاز هو ثمرة العمل الجماعي، وقالت عبر حساباتها على وسائل التواصل الاجتماعي: “شكرا للجمهور الكريم، شكرا للجنة التحكيم، شكرا لأي واحد كيبغي سكينة درابيل”. كما أضافت أن هذا التكريم هو دعم معنوي كبير لها ولزملائها في فريق العمل.
من جهة أخرى، يبرز نجاح “مزال الحال” في مهرجان مكناس كدليل على التقدم المستمر الذي تشهده الدراما التلفزيونية المغربية. فالفيلم، الذي تم عرضه في موسم رمضان 2025، استقطب عددًا كبيرًا من المتابعين وأصبح واحدًا من أكثر الأعمال التلفزيونية التي أثارت الجدل والإعجاب. يعكس هذا النجاح تطور السينما المغربية وقدرتها على تقديم محتوى فني متميز يعبر عن واقع المجتمع بأسلوب مبدع.
هذا الإنجاز يعزز مكانة الفيلم في قلوب المشاهدين ويؤكد أنه واحد من الأعمال التي تستطيع ترك بصمة قوية في عالم الدراما المغربية. ويعكس في الوقت نفسه تنامي تأثير السينما والتلفزيون على الثقافة المغربية المعاصرة، حيث أصبح لهما دور محوري في تشكيل الرأي العام والتفاعل مع قضايا المجتمع.
وفي تعليق لها على هذا التكريم، أعربت سكينة درابيل عن سعادتها الكبيرة بهذا التقدير، مقدمة الشكر لجمهورها الكريم ولجنة التحكيم. وأكدت أن هذا الإنجاز هو ثمرة العمل الجماعي، وقالت عبر حساباتها على وسائل التواصل الاجتماعي: “شكرا للجمهور الكريم، شكرا للجنة التحكيم، شكرا لأي واحد كيبغي سكينة درابيل”. كما أضافت أن هذا التكريم هو دعم معنوي كبير لها ولزملائها في فريق العمل.
من جهة أخرى، يبرز نجاح “مزال الحال” في مهرجان مكناس كدليل على التقدم المستمر الذي تشهده الدراما التلفزيونية المغربية. فالفيلم، الذي تم عرضه في موسم رمضان 2025، استقطب عددًا كبيرًا من المتابعين وأصبح واحدًا من أكثر الأعمال التلفزيونية التي أثارت الجدل والإعجاب. يعكس هذا النجاح تطور السينما المغربية وقدرتها على تقديم محتوى فني متميز يعبر عن واقع المجتمع بأسلوب مبدع.
هذا الإنجاز يعزز مكانة الفيلم في قلوب المشاهدين ويؤكد أنه واحد من الأعمال التي تستطيع ترك بصمة قوية في عالم الدراما المغربية. ويعكس في الوقت نفسه تنامي تأثير السينما والتلفزيون على الثقافة المغربية المعاصرة، حيث أصبح لهما دور محوري في تشكيل الرأي العام والتفاعل مع قضايا المجتمع.