وجاء هذا التتويج بعد الموسم الاستثنائي الذي بصم عليه اللاعب الشاب، خاصة خلال بطولة كأس العالم تحت 20 سنة، التي توّج المنتخب المغربي بلقبها الشهر الماضي في تشيلي، في إنجاز تاريخي هو الأول من نوعه عربياً وإفريقياً. وكان لمعما دور محوري في هذا النجاح، سواء بأهدافه الحاسمة أو حضوره القوي داخل أرضية الملعب.
وعبّر معما عن سعادته الغامرة عقب استلام الجائزة قائلاً:
“أنا سعيد جداً وفخور للغاية. لقد حققت هذه الجائزة بفضل دعم زملائي والجهاز الفني الذين ساعدونا كثيراً على الفوز بكأس العالم.”
ولم ينسَ اللاعب الشاب الإشادة بالدعم الأسري الذي رافقه منذ بداياته، مضيفاً:
“أشكر أسرتي على المساندة الدائمة، كما أشكر وكيل أعمالي الذي لا يتأخر عن تقديم النصائح، وأدين له بالكثير على المستويين المهني والشخصي.”
ويعكس تتويج عثمان معما الدينامية الكبيرة التي تشهدها الكرة المغربية في فئة الشباب، خصوصاً بعد الإنجازات المتتالية لأشبال الأطلس، ما يؤكّد نجاح استراتيجية تطوير التكوين التي تنهجها الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم.
وعبّر معما عن سعادته الغامرة عقب استلام الجائزة قائلاً:
“أنا سعيد جداً وفخور للغاية. لقد حققت هذه الجائزة بفضل دعم زملائي والجهاز الفني الذين ساعدونا كثيراً على الفوز بكأس العالم.”
ولم ينسَ اللاعب الشاب الإشادة بالدعم الأسري الذي رافقه منذ بداياته، مضيفاً:
“أشكر أسرتي على المساندة الدائمة، كما أشكر وكيل أعمالي الذي لا يتأخر عن تقديم النصائح، وأدين له بالكثير على المستويين المهني والشخصي.”
ويعكس تتويج عثمان معما الدينامية الكبيرة التي تشهدها الكرة المغربية في فئة الشباب، خصوصاً بعد الإنجازات المتتالية لأشبال الأطلس، ما يؤكّد نجاح استراتيجية تطوير التكوين التي تنهجها الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم.
الرئيسية



















































