وجاءت العملية بعد تنسيق محكم بين الشرطة القضائية ومصالح المديرية العامة لمراقبة التراب الوطني، التي وفرت معلومات دقيقة في إطار الجهود المستمرة لمحاربة الجريمة المنظمة المرتبطة بالمخدرات والمؤثرات العقلية.
وخلال التفتيش الذي رافق التدخل الأمني، تم حجز ما مجموعه 7.650 قرصاً طبياً مخدراً، و962 غراماً من الكوكايين، بالإضافة إلى كمية من مخدر الشيرا. كما عثرت عناصر الأمن على مبلغ مالي يُشتبه في كونه من عائدات النشاط الإجرامي.
وبإشراف من النيابة العامة المختصة، جرى وضع المشتبه فيه تحت تدبير الحراسة النظرية قصد تعميق البحث معه حول مصدر الشحنات المخدرة، وكذا تحديد الامتدادات المحتملة لهذه الشبكة وتشخيص باقي المتورطين فيها.
وتأتي هذه العملية في سياق الضربات الاستباقية التي توجهها المصالح الأمنية لشبكات المخدرات، والتي تشكل تهديداً مباشراً للأمن المجتمعي والصحة العامة، خاصة في ظل تزايد المخاطر المرتبطة بترويج الأقراص الطبية المخدرة والكوكايين بين فئات الشباب.
وتؤكد هذه العملية مرة أخرى على فعالية التنسيق بين مختلف الأجهزة الأمنية والاستخبارية في المغرب، وعلى العزم المستمر لمواجهة أخطر التحديات الإجرامية التي تستهدف استقرار المجتمع.
وخلال التفتيش الذي رافق التدخل الأمني، تم حجز ما مجموعه 7.650 قرصاً طبياً مخدراً، و962 غراماً من الكوكايين، بالإضافة إلى كمية من مخدر الشيرا. كما عثرت عناصر الأمن على مبلغ مالي يُشتبه في كونه من عائدات النشاط الإجرامي.
وبإشراف من النيابة العامة المختصة، جرى وضع المشتبه فيه تحت تدبير الحراسة النظرية قصد تعميق البحث معه حول مصدر الشحنات المخدرة، وكذا تحديد الامتدادات المحتملة لهذه الشبكة وتشخيص باقي المتورطين فيها.
وتأتي هذه العملية في سياق الضربات الاستباقية التي توجهها المصالح الأمنية لشبكات المخدرات، والتي تشكل تهديداً مباشراً للأمن المجتمعي والصحة العامة، خاصة في ظل تزايد المخاطر المرتبطة بترويج الأقراص الطبية المخدرة والكوكايين بين فئات الشباب.
وتؤكد هذه العملية مرة أخرى على فعالية التنسيق بين مختلف الأجهزة الأمنية والاستخبارية في المغرب، وعلى العزم المستمر لمواجهة أخطر التحديات الإجرامية التي تستهدف استقرار المجتمع.