مبادرات أطلسية رائدة لتعزيز التعاون الإقليمي
في إعلان مشترك تم اعتماده عقب اللقاء بين الوزيرين، نوهت البرتغال، باعتبارها بلداً أطلسياً، بالمبادرات الأطلسية التي أطلقها صاحب الجلالة الملك محمد السادس، والتي تهدف إلى تعزيز التعاون والتنمية في إفريقيا. وتشمل هذه المبادرات:
مسلسل الدول الإفريقية الأطلسية: مبادرة تهدف إلى تعزيز التعاون بين الدول الإفريقية المطلة على المحيط الأطلسي لتحقيق التنمية المستدامة ومواجهة التحديات المشتركة.
المبادرة الملكية الدولية لتسهيل ولوج دول الساحل إلى المحيط الأطلسي: مشروع يعكس رؤية جلالته لتعزيز الربط الإقليمي وتمكين دول الساحل من الاستفادة من الموارد البحرية الأطلسية.
مشروع أنبوب الغاز الإفريقي الأطلسي نيجيريا-المغرب: مبادرة استراتيجية تهدف إلى تعزيز الأمن الطاقي والتنمية الاقتصادية في إفريقيا من خلال إنشاء بنية تحتية طاقية تربط بين نيجيريا والمغرب عبر المحيط الأطلسي.
دور المغرب في التنمية والاستقرار الإقليمي
أشاد وزير الخارجية البرتغالي، باولو رانجيل، بالدور البارز الذي تلعبه المملكة المغربية بوصفها رافداً للتنمية وداعماً للاستقرار في المنطقة وفي إفريقيا. كما نوه بالإصلاحات العميقة التي قامت بها المملكة تحت القيادة المستنيرة لصاحب الجلالة الملك محمد السادس، والتي ساهمت في تعزيز مكانة المغرب على الصعيدين الإقليمي والدولي.
التزام البلدين بالاستقرار والسلام
أكد الإعلان المشترك على الدور الإيجابي والبناء الذي تلعبه كل من المغرب والبرتغال في الحفاظ على الاستقرار والأمن والسلام في منطقتيهما. كما شدد البلدان على أهمية الحل السلمي للنزاعات واحترام الوحدة الترابية وسيادة الدول، مما يعكس تشبثهما بالقيم المشتركة والمبادئ الدولية.
زيارة رسمية لتعزيز العلاقات الثنائية
تأتي زيارة وزير الشؤون الخارجية المغربي، ناصر بوريطة، إلى البرتغال في إطار تعزيز العلاقات الثنائية بين البلدين، وتوطيد التعاون في مختلف المجالات ذات الاهتمام المشترك. وقد شكل اللقاء فرصة للتأكيد على أهمية الشراكة بين المغرب والبرتغال، باعتبارهما بلدين أطلسيين يتقاسمان رؤية مشتركة لتعزيز التنمية والاستقرار في المنطقة.
نحو شراكة أطلسية قوية
تعكس إشادة البرتغال بالمبادرات الأطلسية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس اعترافاً دولياً بالدور الريادي للمغرب في تعزيز التعاون الإقليمي والتنمية المستدامة في إفريقيا. كما تعزز هذه المبادرات مكانة المملكة كفاعل رئيسي في تحقيق الاستقرار والتنمية في المنطقة، مما يفتح آفاقاً واعدة لشراكة أطلسية قوية بين المغرب والبرتغال.
في إعلان مشترك تم اعتماده عقب اللقاء بين الوزيرين، نوهت البرتغال، باعتبارها بلداً أطلسياً، بالمبادرات الأطلسية التي أطلقها صاحب الجلالة الملك محمد السادس، والتي تهدف إلى تعزيز التعاون والتنمية في إفريقيا. وتشمل هذه المبادرات:
مسلسل الدول الإفريقية الأطلسية: مبادرة تهدف إلى تعزيز التعاون بين الدول الإفريقية المطلة على المحيط الأطلسي لتحقيق التنمية المستدامة ومواجهة التحديات المشتركة.
المبادرة الملكية الدولية لتسهيل ولوج دول الساحل إلى المحيط الأطلسي: مشروع يعكس رؤية جلالته لتعزيز الربط الإقليمي وتمكين دول الساحل من الاستفادة من الموارد البحرية الأطلسية.
مشروع أنبوب الغاز الإفريقي الأطلسي نيجيريا-المغرب: مبادرة استراتيجية تهدف إلى تعزيز الأمن الطاقي والتنمية الاقتصادية في إفريقيا من خلال إنشاء بنية تحتية طاقية تربط بين نيجيريا والمغرب عبر المحيط الأطلسي.
دور المغرب في التنمية والاستقرار الإقليمي
أشاد وزير الخارجية البرتغالي، باولو رانجيل، بالدور البارز الذي تلعبه المملكة المغربية بوصفها رافداً للتنمية وداعماً للاستقرار في المنطقة وفي إفريقيا. كما نوه بالإصلاحات العميقة التي قامت بها المملكة تحت القيادة المستنيرة لصاحب الجلالة الملك محمد السادس، والتي ساهمت في تعزيز مكانة المغرب على الصعيدين الإقليمي والدولي.
التزام البلدين بالاستقرار والسلام
أكد الإعلان المشترك على الدور الإيجابي والبناء الذي تلعبه كل من المغرب والبرتغال في الحفاظ على الاستقرار والأمن والسلام في منطقتيهما. كما شدد البلدان على أهمية الحل السلمي للنزاعات واحترام الوحدة الترابية وسيادة الدول، مما يعكس تشبثهما بالقيم المشتركة والمبادئ الدولية.
زيارة رسمية لتعزيز العلاقات الثنائية
تأتي زيارة وزير الشؤون الخارجية المغربي، ناصر بوريطة، إلى البرتغال في إطار تعزيز العلاقات الثنائية بين البلدين، وتوطيد التعاون في مختلف المجالات ذات الاهتمام المشترك. وقد شكل اللقاء فرصة للتأكيد على أهمية الشراكة بين المغرب والبرتغال، باعتبارهما بلدين أطلسيين يتقاسمان رؤية مشتركة لتعزيز التنمية والاستقرار في المنطقة.
نحو شراكة أطلسية قوية
تعكس إشادة البرتغال بالمبادرات الأطلسية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس اعترافاً دولياً بالدور الريادي للمغرب في تعزيز التعاون الإقليمي والتنمية المستدامة في إفريقيا. كما تعزز هذه المبادرات مكانة المملكة كفاعل رئيسي في تحقيق الاستقرار والتنمية في المنطقة، مما يفتح آفاقاً واعدة لشراكة أطلسية قوية بين المغرب والبرتغال.