الصورة على الملصقات جميلة: نساء مبتسمات يجتمعن حول مشروع تعاوني، يُنتجن منتجات محلية أو يطلقن مشروعًا صغيرًا. لكن خلف هذه الصور، تكمن حقيقة أكثر تعقيدًا. فبالنسبة لآلاف النساء القرويات في المغرب، يظل الوصول إلى التمويل مسارًا مليئًا بالعراقيل… غالبًا ما يكون مسدودًا وفقًا لتقرير المندوبية السامية

في خطوة استباقية تهدف إلى الحفاظ على استقرار السوق المحلية وضمان توافر القمح، أعلن المكتب الوطني المهني للحبوب والقطاني عن تمديد برنامج دعم استيراد القمح اللين حتى نهاية دجنبر 2025. هذا القرار يأتي استجابةً لاستمرار تأثيرات الجفاف، ما يجعل تأمين الإمدادات الغذائية أمرًا حيويًا للمملكة وأشار المكتب،

حافظ المغرب على مكانته كأكبر مستورد للشاي الصيني، مؤكداً ارتباطه الوثيق بهذا المنتج الذي يُعد جزءًا أساسياً من العادات الاستهلاكية في المملكة. وفقًا لبيانات إدارة الجمارك الصينية التي نشرتها وكالة "إنترفاكس" الروسية، بلغت قيمة الشاي الأخضر الذي استورده المغرب من الصين خلال شهري يناير وفبراير من

شهدت أسعار الذهب ارتفاعًا طفيفًا اليوم الاثنين، بعد أن بلغت مستويات قياسية غير مسبوقة الأسبوع الماضي، مدعومة باستمرار الإقبال على الملاذات الآمنة في ظل تصاعد التوترات الجيوسياسية والمخاوف المرتبطة بالرسوم الجمركية والخلافات التجارية. كما زادت التوقعات بخفض أسعار الفائدة من قبل مجلس الاحتياطي

يكشف مستوى الإنفاق الأسري في المغرب عن واقع مقلق يخص الاستثمار في الثقافة، حيث لا تتجاوز حصة هذا القطاع 0.5% من الميزانية السنوية للأسر، أي ما يعادل 103 دراهم فقط، وهو مبلغ لا يكاد يُذكر أمام مصاريف السكن والغذاء التي تستحوذ على 63% من الإنفاق. هذا الوضع يجعل الثقافة رفاهية بعيدة عن متناول معظم