احتفى المعرض بمغاربة العالم عبر تكريم شخصيات بارزة في تاريخ الهجرة المغربية، منهم المتخصص في الدراسات الأمازيغية عبد الله بونفور، والكاتب المسرحي الراحل أحمد غزالي، وللا خيتي أمينة بن هاشم العلوي، أول صحفية مغربية في الإذاعة والتلفزيون البلجيكي، والأديب الراحل إدريس الشرايبي.
شهد المعرض مشاركة 756 عارضًا يمثلون 51 بلدًا، قدموا ما مجموعه 100 ألف عنوان. كما تضمن برنامجًا ثقافيًا غنيًا بمعدل 26 نشاطًا يوميًا، شمل ندوات عامة ولقاءات فكرية وليالي شعرية، بمشاركة 762 متدخلاً.
تميزت الدورة بتكريم قامات إبداعية وفكرية مغربية، إلى جانب رموز الثقافة العربية بالتعاون مع منظمة الألكسو. تم تقديم جوائز أدبية مثل جوائز ابن بطوطة لأدب الرحلة والجائزة الوطنية للقراءة وجائزة المغرب للكتاب.
خصص المعرض برنامجًا غنيًا للأطفال تضمن 712 نشاطًا، منها 660 ورشة تثقيفية داخل فضاء الطفل، بالإضافة إلى مساحة خاصة بكتب الأشرطة المصورة لشخصيات السلسلة الكرتونية السنافر.
شكل المعرض تجليًا للدينامية الثقافية في المغرب، وعزز من إشعاع الرباط كوجهة ثقافية وطنية ودولية، خاصة مع استعداد المدينة لتكون العاصمة العالمية للكتاب في عام 2026.
تأتي هذه الدورة لتؤكد على أهمية الثقافة والإبداع في تعزيز الروابط بين الشعوب ودعم الحوار الثقافي، مما يعكس التزام المغرب بتعزيز دوره كمركز للثقافة والفنون على المستوى العالمي.
شهد المعرض مشاركة 756 عارضًا يمثلون 51 بلدًا، قدموا ما مجموعه 100 ألف عنوان. كما تضمن برنامجًا ثقافيًا غنيًا بمعدل 26 نشاطًا يوميًا، شمل ندوات عامة ولقاءات فكرية وليالي شعرية، بمشاركة 762 متدخلاً.
تميزت الدورة بتكريم قامات إبداعية وفكرية مغربية، إلى جانب رموز الثقافة العربية بالتعاون مع منظمة الألكسو. تم تقديم جوائز أدبية مثل جوائز ابن بطوطة لأدب الرحلة والجائزة الوطنية للقراءة وجائزة المغرب للكتاب.
خصص المعرض برنامجًا غنيًا للأطفال تضمن 712 نشاطًا، منها 660 ورشة تثقيفية داخل فضاء الطفل، بالإضافة إلى مساحة خاصة بكتب الأشرطة المصورة لشخصيات السلسلة الكرتونية السنافر.
شكل المعرض تجليًا للدينامية الثقافية في المغرب، وعزز من إشعاع الرباط كوجهة ثقافية وطنية ودولية، خاصة مع استعداد المدينة لتكون العاصمة العالمية للكتاب في عام 2026.
تأتي هذه الدورة لتؤكد على أهمية الثقافة والإبداع في تعزيز الروابط بين الشعوب ودعم الحوار الثقافي، مما يعكس التزام المغرب بتعزيز دوره كمركز للثقافة والفنون على المستوى العالمي.