وشكّل تنظيم هذا الحدث الدبلوماسي مناسبة لتجديد التأكيد على عمق الروابط التي تجمع بين المغرب وسلطنة عمان، خاصة مع تزامنه مع احتفال المملكة بالذكرى السبعين لعيد الاستقلال والذكرى الخمسين للمسيرة الخضراء. وبرز خلال الحفل الدور المحوري الذي تلعبه قيادتا البلدين، الملك محمد السادس والسلطان هيثم بن طارق، في تعزيز التعاون الثنائي وترسيخ العلاقات الأخوية المتينة بين الرباط ومسقط.
كما جرى خلال الاحتفالية التذكير بالمواقف الثابتة لسلطنة عمان الداعمة لوحدة التراب المغربي، وخاصة مبادرتها الدائمة في تأييد مغربية الصحراء، إلى جانب تقارب الرؤى بين البلدين في العديد من القضايا الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك.
وتعكس هذه الاحتفالية مستوى العلاقات التي تربط المملكتين، والتي تمتد إلى مجالات متعددة تشمل الدبلوماسية والاقتصاد والثقافة والتعاون الاجتماعي، بما يعزز مسار الشراكة النموذجية القائمة بينهما.
كما جرى خلال الاحتفالية التذكير بالمواقف الثابتة لسلطنة عمان الداعمة لوحدة التراب المغربي، وخاصة مبادرتها الدائمة في تأييد مغربية الصحراء، إلى جانب تقارب الرؤى بين البلدين في العديد من القضايا الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك.
وتعكس هذه الاحتفالية مستوى العلاقات التي تربط المملكتين، والتي تمتد إلى مجالات متعددة تشمل الدبلوماسية والاقتصاد والثقافة والتعاون الاجتماعي، بما يعزز مسار الشراكة النموذجية القائمة بينهما.
الرئيسية



















































