ويُعد تمثيل المرأة المهاجرة شبه منعدم، إذ لم تتناول سوى ثلاث مواد فقط من أصل العينة الكاملة هذا الموضوع، بنسبة تغطية تقل عن 2%. وهو ما وصفه معدو الدراسة بأنه يعكس ضعفًا في إدماج مقاربة النوع، واستمرارًا في إعادة إنتاج صورة نمطية للمرأة المهاجرة كضحية أو عاجزة عن الاندماج.
وتُسجّل الدراسة هيمنة استعمال مصطلح "الأفارقة" بشكل معمم عند الإشارة إلى المهاجرين، إضافة إلى تضخيم الجرائم المرتبطة بالأجانب عبر التركيز على أصل مرتكبيها، ما يعزز خطابًا تمييزيًا قد يغذي الأحكام المسبقة داخل المجتمع.
وفي ما يخص الأجناس الصحفية، تصدّرت التقارير بنسبة 33%، تليها الأخبار المختصرة والمبينة، ما يعكس تركيزًا على المعالجة السريعة أكثر من التحليل المتعمق. كما أن التغطية انصبت بشكل كبير على الهجرة غير النظامية، خاصة ما يتعلق بالأمن ومراقبة الحدود، التي شكّلت نصف المحتوى الصحافي.
الدراسة دعت إلى تجاوز المعالجة النمطية وتوسيع زاوية التغطية لتشمل البعد الإنساني والاجتماعي للهجرة، وتمثيل أكثر عدالة وشمولًا للفئات الضعيفة داخل الخطاب الإعلامي.
وتُسجّل الدراسة هيمنة استعمال مصطلح "الأفارقة" بشكل معمم عند الإشارة إلى المهاجرين، إضافة إلى تضخيم الجرائم المرتبطة بالأجانب عبر التركيز على أصل مرتكبيها، ما يعزز خطابًا تمييزيًا قد يغذي الأحكام المسبقة داخل المجتمع.
وفي ما يخص الأجناس الصحفية، تصدّرت التقارير بنسبة 33%، تليها الأخبار المختصرة والمبينة، ما يعكس تركيزًا على المعالجة السريعة أكثر من التحليل المتعمق. كما أن التغطية انصبت بشكل كبير على الهجرة غير النظامية، خاصة ما يتعلق بالأمن ومراقبة الحدود، التي شكّلت نصف المحتوى الصحافي.
الدراسة دعت إلى تجاوز المعالجة النمطية وتوسيع زاوية التغطية لتشمل البعد الإنساني والاجتماعي للهجرة، وتمثيل أكثر عدالة وشمولًا للفئات الضعيفة داخل الخطاب الإعلامي.