الوسائد القديمة
وفقًا للدكتور سيثي، الوسائد التي يزيد عمرها عن عامين قد تحتوي على عث الغبار، العرق، ومسببات الحساسية التي تتراكم مع الوقت. هذه العوامل تزيد من فرص الإصابة بمشاكل صحية مثل الربو واضطرابات الجهاز التنفسي. وأوصى باستبدال الوسائد بشكل دوري للحفاظ على نظافة البيئة المحيطة وجودة النوم.
معطرات الجو الصناعية
حذر الدكتور سيثي من استخدام معطرات الجو الاصطناعية في غرف النوم، حيث تطلق هذه المنتجات مركبات كيميائية ضارة مثل الفثالات والمركبات العضوية المتطايرة. هذه المركبات قد تسبب أعراضًا قصيرة المدى مثل الصداع والدوخة واضطرابات التركيز، كما أن التعرض الطويل لها قد يؤدي إلى مشاكل صحية خطيرة مثل أمراض القلب والسرطان. واقترح استخدام بدائل طبيعية مثل الزيوت العطرية المستخلصة من النباتات.
المراتب القديمة
أشار الدكتور سيثي إلى أن المراتب التي يزيد عمرها عن 7 إلى 10 سنوات تفقد صلابتها ودعمها، مما يؤثر سلبًا على جودة النوم ويسبب آلامًا مزمنة في الظهر. وأوصى باستبدال المرتبة القديمة بأسرع وقت ممكن لضمان نوم مريح وصحي.
اختبار بسيط للوسائد
قدم مارتن سيلي، خبير النوم، طريقة بسيطة لمعرفة ما إذا كانت الوسادة بحاجة إلى استبدال. يتمثل الاختبار في طي الوسادة من المنتصف والضغط عليها؛ إذا عادت إلى شكلها الأصلي، فهي ما زالت صالحة، أما إذا لم تعُد، فهذا يعني أنه حان وقت استبدالها. ومع ذلك، أشار إلى أن هذا الاختبار لا يكشف عن تراكم العث أو البكتيريا داخل الوسادة.
ردود فعل الجمهور
أثار الفيديو الذي نشره الدكتور سيثي على حسابه في إنستغرام (@doctor.sethi) ردود فعل متباينة. عبر بعض المتابعين عن صدمتهم من عمر وسائدهم القديمة، بينما أعرب آخرون عن قلقهم بشأن التأثير البيئي لاستبدال الوسائد والمراتب بشكل متكرر.
نصيحة أخيرة
للحفاظ على صحة الجهاز التنفسي وجودة النوم، يُنصح بالاهتمام بنظافة غرفة النوم واستبدال العناصر القديمة بانتظام، مع اختيار بدائل طبيعية وصديقة للبيئة.
وفقًا للدكتور سيثي، الوسائد التي يزيد عمرها عن عامين قد تحتوي على عث الغبار، العرق، ومسببات الحساسية التي تتراكم مع الوقت. هذه العوامل تزيد من فرص الإصابة بمشاكل صحية مثل الربو واضطرابات الجهاز التنفسي. وأوصى باستبدال الوسائد بشكل دوري للحفاظ على نظافة البيئة المحيطة وجودة النوم.
معطرات الجو الصناعية
حذر الدكتور سيثي من استخدام معطرات الجو الاصطناعية في غرف النوم، حيث تطلق هذه المنتجات مركبات كيميائية ضارة مثل الفثالات والمركبات العضوية المتطايرة. هذه المركبات قد تسبب أعراضًا قصيرة المدى مثل الصداع والدوخة واضطرابات التركيز، كما أن التعرض الطويل لها قد يؤدي إلى مشاكل صحية خطيرة مثل أمراض القلب والسرطان. واقترح استخدام بدائل طبيعية مثل الزيوت العطرية المستخلصة من النباتات.
المراتب القديمة
أشار الدكتور سيثي إلى أن المراتب التي يزيد عمرها عن 7 إلى 10 سنوات تفقد صلابتها ودعمها، مما يؤثر سلبًا على جودة النوم ويسبب آلامًا مزمنة في الظهر. وأوصى باستبدال المرتبة القديمة بأسرع وقت ممكن لضمان نوم مريح وصحي.
اختبار بسيط للوسائد
قدم مارتن سيلي، خبير النوم، طريقة بسيطة لمعرفة ما إذا كانت الوسادة بحاجة إلى استبدال. يتمثل الاختبار في طي الوسادة من المنتصف والضغط عليها؛ إذا عادت إلى شكلها الأصلي، فهي ما زالت صالحة، أما إذا لم تعُد، فهذا يعني أنه حان وقت استبدالها. ومع ذلك، أشار إلى أن هذا الاختبار لا يكشف عن تراكم العث أو البكتيريا داخل الوسادة.
ردود فعل الجمهور
أثار الفيديو الذي نشره الدكتور سيثي على حسابه في إنستغرام (@doctor.sethi) ردود فعل متباينة. عبر بعض المتابعين عن صدمتهم من عمر وسائدهم القديمة، بينما أعرب آخرون عن قلقهم بشأن التأثير البيئي لاستبدال الوسائد والمراتب بشكل متكرر.
نصيحة أخيرة
للحفاظ على صحة الجهاز التنفسي وجودة النوم، يُنصح بالاهتمام بنظافة غرفة النوم واستبدال العناصر القديمة بانتظام، مع اختيار بدائل طبيعية وصديقة للبيئة.