ويبرز هذا التتويج كإشارة قوية على أن الأداء المتكامل هو ما يُحدث الفرق اليوم، خصوصاً أن حكيمي قدّم موسماً استثنائياً على المستوى النفسي والبدني والتكتيكي، وهو ما أهّله لتجاوز أسماء خبرت الأضواء لسنوات طويلة. وقد لمس متابعو الكرة العالمية التطور الكبير في شخصية اللاعب داخل الملعب، وتأثيره الواضح في إيقاع المباريات، سواء في الدوري الفرنسي أو المنافسات الدولية.
كما شكّل حضور حكيمي مع المنتخب المغربي عاملاً أساسياً في تعزيز حظوظه، بعدما أصبح أحد دعائم الجيل الجديد الذي يحاول كتابة صفحة أخرى في تاريخ الكرة الوطنية. فقد ظهرت بصمته واضحة في مختلف المباريات، حيث يجمع بين السرعة والانضباط والذكاء التكتيكي، وهي عناصر تجعل منه نقطة تحول في كل مواجهة يخوضها
الرئيسية





















































