تفاصيل الملفات
تناقش الهيئات القضائية، التي تبت في ملفات الجنحي المتعلقة بحوادث السير، قضايا متعددة تشمل:
عدم التحكم في القيادة،
الجروح غير العمدية الناتجة عن الحوادث،
عدم ملاءمة السرعة لظروف المكان،
عدم احترام أسبقية المرور، وخاصة أسبقية اليمين،
الإفراط في السرعة أو استخدام الهاتف أثناء السياقة،
السياقة تحت تأثير الكحول أو الإرهاق، ما يجعل السائق غير قادر على اتخاذ القرارات السليمة.
وأكد إلياس سليب، رئيس المرصد الوطني للسلامة الطرقية بالمغرب، أن العامل البشري يظل السبب الأول والأكثر تأثيرًا في وقوع الحوادث، سواء بسبب التهور، غياب الانتباه، أو عدم القيام بالمناورات الوقائية اللازمة لتفادي الحوادث.
وأضاف سليب أن العوامل البنيوية للطرق تلعب دورًا مهمًا أيضًا، من قبيل ضعف الإنارة، تآكل علامات التشوير، وحالة بعض الطرقات، بالإضافة إلى نقص الفحص التقني لبعض وسائل النقل، مما يزيد من مخاطر وقوع الحوادث أو تفاقم نتائجها.
وشدد رئيس المرصد على أن مواجهة هذه الظاهرة تتطلب استراتيجيات متعددة تشمل:
تعزيز المراقبة المرورية وتفعيل العقوبات الرادعة،
التوعية والتربية الطرقية منذ المدرسة،
نشر ثقافة احترام القانون والمسؤولية الجماعية على الطريق،
تحسين البنية التحتية للطرق وتجديد وسائل التشوير،
العمل على نقاط سوداء معروفة بتكرار الحوادث لضمان السلامة.
وأكد سليب أن هذه الإجراءات ضرورية للحد من ظاهرة حوادث السير المعقدة، والتي تتطلب تدخلات حقيقية ومستدامة من جميع الجهات المعنية لضمان سلامة مرتفقي الطريق وحماية الأرواح والممتلكات.
عدم التحكم في القيادة،
الجروح غير العمدية الناتجة عن الحوادث،
عدم ملاءمة السرعة لظروف المكان،
عدم احترام أسبقية المرور، وخاصة أسبقية اليمين،
الإفراط في السرعة أو استخدام الهاتف أثناء السياقة،
السياقة تحت تأثير الكحول أو الإرهاق، ما يجعل السائق غير قادر على اتخاذ القرارات السليمة.
وأكد إلياس سليب، رئيس المرصد الوطني للسلامة الطرقية بالمغرب، أن العامل البشري يظل السبب الأول والأكثر تأثيرًا في وقوع الحوادث، سواء بسبب التهور، غياب الانتباه، أو عدم القيام بالمناورات الوقائية اللازمة لتفادي الحوادث.
وأضاف سليب أن العوامل البنيوية للطرق تلعب دورًا مهمًا أيضًا، من قبيل ضعف الإنارة، تآكل علامات التشوير، وحالة بعض الطرقات، بالإضافة إلى نقص الفحص التقني لبعض وسائل النقل، مما يزيد من مخاطر وقوع الحوادث أو تفاقم نتائجها.
وشدد رئيس المرصد على أن مواجهة هذه الظاهرة تتطلب استراتيجيات متعددة تشمل:
تعزيز المراقبة المرورية وتفعيل العقوبات الرادعة،
التوعية والتربية الطرقية منذ المدرسة،
نشر ثقافة احترام القانون والمسؤولية الجماعية على الطريق،
تحسين البنية التحتية للطرق وتجديد وسائل التشوير،
العمل على نقاط سوداء معروفة بتكرار الحوادث لضمان السلامة.
وأكد سليب أن هذه الإجراءات ضرورية للحد من ظاهرة حوادث السير المعقدة، والتي تتطلب تدخلات حقيقية ومستدامة من جميع الجهات المعنية لضمان سلامة مرتفقي الطريق وحماية الأرواح والممتلكات.
الرئيسية























































