وتشير مصادر محلية إلى أن المستشفى يعاني منذ فترة من نقص حاد في الطواقم الطبية، لا سيما الأطباء المتخصصين في أمراض النساء والتوليد، وهو ما يجعل الوصول إلى خدمات طبية متخصصة أمراً صعباً بالنسبة لسكان الإقليم، خاصة في حالات الولادة الطارئة أو المضاعفات الصحية المفاجئة.
وأوضحت المصادر أن هذا النقص يُنذر بمضاعفات خطيرة على صحة الأمهات والأطفال، داعية وزارة الصحة إلى التدخل العاجل لتوفير طبيب توليد دائم، وضمان استمرارية الخدمات الطبية الأساسية في المستشفى.
وتأتي هذه المطالب في وقت يواجه فيه القطاع الصحي المغربي تحديات كبيرة تتعلق بعدد الأطباء والممرضين المتخصصين، خاصة في المناطق النائية والإقليمية، ما يطرح الحاجة إلى سياسات مستدامة لتعزيز الطواقم الطبية وضمان وصول المواطنين إلى الرعاية الصحية الضرورية.
كما شدد المواطنون والمهنيون الصحيون على ضرورة إيجاد حلول عاجلة وقريبة المدى، بما في ذلك تعزيز الفريق الطبي الحالي أو نقل أطباء من مستشفيات مجاورة، لتفادي أي مخاطر قد تهدد حياة النساء الحوامل والأطفال بالمستشفى.
وتبقى مسألة توفر طبيب توليد بالمستشفى، قضية عاجلة تتطلب استجابة سريعة من وزارة الصحة، لضمان استمرار تقديم الخدمات الطبية الأساسية لسكان الرحامنة وحماية صحة الأجيال القادمة.
وأوضحت المصادر أن هذا النقص يُنذر بمضاعفات خطيرة على صحة الأمهات والأطفال، داعية وزارة الصحة إلى التدخل العاجل لتوفير طبيب توليد دائم، وضمان استمرارية الخدمات الطبية الأساسية في المستشفى.
وتأتي هذه المطالب في وقت يواجه فيه القطاع الصحي المغربي تحديات كبيرة تتعلق بعدد الأطباء والممرضين المتخصصين، خاصة في المناطق النائية والإقليمية، ما يطرح الحاجة إلى سياسات مستدامة لتعزيز الطواقم الطبية وضمان وصول المواطنين إلى الرعاية الصحية الضرورية.
كما شدد المواطنون والمهنيون الصحيون على ضرورة إيجاد حلول عاجلة وقريبة المدى، بما في ذلك تعزيز الفريق الطبي الحالي أو نقل أطباء من مستشفيات مجاورة، لتفادي أي مخاطر قد تهدد حياة النساء الحوامل والأطفال بالمستشفى.
وتبقى مسألة توفر طبيب توليد بالمستشفى، قضية عاجلة تتطلب استجابة سريعة من وزارة الصحة، لضمان استمرار تقديم الخدمات الطبية الأساسية لسكان الرحامنة وحماية صحة الأجيال القادمة.