تشهد إيران اليوم واحدة من أكثر المراحل اضطرابًا في تاريخها الحديث، حيث يواجه النظام الإيراني تحديات داخلية غير مسبوقة، تترافق مع تصاعد الانقسامات بين أجنحته المتصارعة، وتزايد الضغوط الدولية. وفي الوقت الذي يحاول فيه المرشد الأعلى علي خامنئي استخدام ورقة المفاوضات النووية لكسب الوقت، تبدو هشاشة

أعلنت روسيا، يوم الخميس، أن قواتها العسكرية تمكنت من السيطرة على ثلاث قرى إضافية في شرق أوكرانيا، وذلك في إطار العملية العسكرية التي أطلقتها منذ فبراير 2022. يأتي هذا الإعلان في وقت تتزايد فيه الدعوات الدولية والإقليمية لوقف التصعيد العسكري، حيث دعت موسكو إلى عقد محادثات سلام مع كييف خلال الأسبوع

في اليوم الرابع والسبعين من استئناف العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، تتواصل حرب الإبادة التي تستهدف المدنيين والبنية التحتية في القطاع المحاصر. ومع استمرار القصف الجوي والمدفعي العنيف، أصدرت قوات الاحتلال أوامر إخلاء جديدة في مناطق جباليا البلد والعطاطرة بمحافظة شمال غزة، بالإضافة إلى أحياء

دخل إضراب سائقي الشاحنات والمركبات الثقيلة في إيران يومه الثامن على التوالي، متحديًا إجراءات القمع والتهديدات الحكومية، ومؤكدًا على وحدة وقوة الحركة الاحتجاجية التي اتسع نطاقها ليشمل مدنًا جديدة، مما يعكس تصاعد السخط الشعبي في ظل الأزمة الاقتصادية والسياسية التي تعيشها البلاد. انتشار واسع للإضراب

في ظل الصراع المستمر بين روسيا وأوكرانيا، برزت ظاهرة جديدة تتعلق بتجنيد الشباب الأجانب، بما في ذلك المغاربة، للقتال على الجبهة الأوكرانية. وفقًا لتقرير نشرته صحيفة إيكوال تايمز، أصبحت هذه الممارسات مصدر قلق متزايد، حيث يتم استهداف الطلاب بشكل خاص بوعدهم بفرص مغرية. استهداف الطلاب بوعود كاذبة يتعرض