في تصعيد غير مسبوق في حدة التوتر بين إيران وإسرائيل، أدى رد صاروخي واسع شنّته طهران إلى مقتل 24 شخصاً داخل الأراضي الإسرائيلية وإصابة ما لا يقل عن 592 آخرين بجروح متفاوتة الخطورة، وذلك في سياق ردّ إيراني مباشر على هجوم عسكري واسع بدأته إسرائيل منذ الجمعة الماضي الهجوم الإيراني شمل أكثر من 370

مع دخول الحرب على غزة يومها الـ91 منذ استئناف العمليات العسكرية، واليوم الـ618 منذ اندلاعها في 7 أكتوبر 2023، لا تزال الأوضاع الإنسانية في القطاع تتفاقم في ظل القصف الإسرائيلي المستمر، الحصار المشدد، ومنع دخول المساعدات الإنسانية. هذه الحرب التي تحولت إلى مأساة إنسانية، دفعت المجتمع الدولي إلى

في تطور خطير وغير مسبوق، شنت إسرائيل فجر اليوم الجمعة هجوماً عسكرياً واسعاً على إيران تحت مسمى "الأسد الصاعد"، مستهدفة ما وصفته بـ"إزالة التهديد النووي الإيراني". العملية جاءت وسط تصاعد التوترات بين البلدين، وأسفرت عن إعلان حالة الطوارئ في إيران. تفاصيل العملية وفقاً لهيئة البث الإسرائيلية،

أجرى رئيس مجلس النواب المغربي، راشيد الطالبي العلمي، مباحثات مع وفد من لجنة الشؤون الخارجية بالجمعية الوطنية الفرنسية، حيث تم الإشادة بدينامية العلاقات الثنائية بين البلدين في إطار احترام مبدأ سيادة الدول ووحدتها الترابية. تأتي هذه المباحثات في سياق تعزيز التعاون البرلماني بين المغرب وفرنسا، وتثمين

أودى الهجوم الذي نفذته القوات الجوية الإسرائيلية على إيران يوم الجمعة بحياة ستة علماء نوويين إيرانيين. وأفادت وكالة تسنيم للأنباء بأن العلماء الذين استشهدوا هم عبد الحميد مينوشهر، وأحمد رضا ذو الفقاري، وأمير حسين فقهي، ومطلبي زاده، ومحمد مهدي طهرانجي، وفريدون عباسي، في أعقاب الغارات الإسرائيلية