هزّ حادث سير مروّع الرأي العام في الجزائر، بعدما أودى بحياة 18 شخصاً إثر سقوط حافلة لنقل المسافرين في وادٍ بإحدى المناطق الشرقية من البلاد، ليفجّر موجة غضب عارمة على مواقع التواصل الاجتماعي، حيث صبّ النشطاء جام غضبهم على السلطات الجزائرية والنظام العسكري الحاكم، محمّلين إياهم مسؤولية تدهور قطاع

تتجه الأنظار إلى العاصمة الأميركية واشنطن، حيث تُعقد اليوم الإثنين قمة سياسية مرتقبة تجمع الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب بالرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، بحضور عدد من القادة الأوروبيين، في سياق تصاعد الدعوات الدولية للتوصل إلى حل نهائي ينهي الحرب المستمرة بين روسيا وأوكرانيا. وقبيل القمة،

أعلنت باكستان مؤخرًا عن إنشاء وحدة صاروخية جديدة، في خطوة تهدف إلى تعزيز قدراتها الدفاعية وتعزيز الأمن القومي. تأتي هذه الخطوة في ظل التوترات الإقليمية المتزايدة والتحديات الأمنية التي تواجهها البلاد. خلفية القرار تسعى باكستان إلى تحسين وتعزيز قدراتها العسكرية في مواجهة التهديدات المحتملة، خاصة في

في حادثة مأساوية صدمت الرأي العام، توفي سائح يُدعى ساجد رودولفو كاريون كالديرون، البالغ من العمر 36 عاماً، إثر تعرضه لصعق كهربائي أثناء وجوده في جاكوزي داخل منتجع Pacífica Resort الفاخر بمدينة إكستابا زيهواتانيخو، بولاية غيريرو المكسيكية. الحادثة، التي وقعت في يوليوز الماضي، أصبحت موضوعاً شائكاً

في حادثة صادمة، وجهت السلطات النيوزيلندية تهمة إساءة معاملة وإهمال طفل إلى امرأة تبلغ من العمر 27 عاماً، بعد العثور على ابنتها الصغيرة، البالغة من العمر عامين، داخل حقيبة سفر في مقصورة الأمتعة بحافلة ركاب. هذه الواقعة تثير العديد من التساؤلات حول سلامة الأطفال وواجبات الأهل تجاههم. تفاصيل الحادث