وأكد لفتيت أن الوزارة تبذل مجهودات كبيرة لمحاربة التسول والتشرد عبر حملات أمنية وتمشيطية ولجان ليلية مشتركة مع التعاون الوطني لإيواء المتشردين. وتشمل الإجراءات أيضاً وحدات متنقلة وسيارات اجتماعية لنقل الحالات من الشوارع، إضافة إلى مشاريع المبادرة الوطنية للتنمية البشرية لبناء مراكز الإيواء.
وتحرص المديرية العامة للأمن الوطني على توجيه مذكرات لمصالحها للتشديد على خطورة الظاهرة، وتوحيد طرق المعالجة، والتفريق بين الجانب الإصلاحي المتعلق بالأطفال والفئات الهشة، والجانب الزجري المرتبط بالمتشردين العدوانيين أو مستغلي الأطفال في التسول.
الرئيسية



















































