حفل التوزيع بحضور شخصيات بارزة
نُظم حفل توزيع الحافلات بحضور عامل إقليم جرسيف، عبد السلام الحتاش، والمدير العام لوكالة إنعاش وتنمية الشمال، منير البيوسفي، إلى جانب ممثلي الجماعات الست المستفيدة وعدد من الشركاء المؤسساتيين والمحليين.
توجيهات ملكية ودعم التنمية البشرية
وفقًا لبلاغ صادر عن وكالة تنمية أقاليم الشمال، تأتي هذه المبادرة في إطار الجهود المبذولة لتعزيز التنمية المستدامة، تنفيذاً للتوجيهات الملكية السامية للملك محمد السادس، وانسجامًا مع فلسفة المبادرة الوطنية للتنمية البشرية التي تسعى لتقليص الفوارق المجالية والاجتماعية، لا سيما في قطاع التعليم.
أهداف المبادرة وتأثيرها
تهدف الحافلات المدرسية إلى تسهيل عملية نقل التلاميذ، خاصة الفتيات، في المناطق القروية التي تعاني من صعوبات في الولوج إلى المدارس. ومن المتوقع أن يستفيد من هذه الحافلات 562 تلميذًا وتلميذة، مما يسهم في الحد من الهدر المدرسي وتشجيع التمدرس في التعليم الإعدادي والثانوي.
استثمار طويل الأمد في التعليم
تُعد هذه المبادرة جزءًا من استراتيجية وكالة إنعاش وتنمية الشمال التي شملت خلال العقد الأخير اقتناء وتوزيع 765 حافلة مدرسية، إضافة إلى بناء 90 مؤسسة تعليمية و69 داخلية في نطاق تدخلها. وقد تم تمويل الحافلات الإحدى عشرة الجديدة، التي بلغت قيمتها الإجمالية 4.9 مليون درهم، بتعاون بين وكالة إنعاش وتنمية الشمال، وعمالة إقليم جرسيف، والجماعات الشريكة، وهي جماعات مزغيتة، رأس القصر، هوارة، صاكة، تادارت، والمريجة.
إدارة وتشغيل الحافلات
ستُفوت الحافلات إلى جمعية "شباب المستقبل لدعم التمدرس بإقليم جرسيف"، التي ستتولى مسؤولية تشغيلها وضمان استمرارية خدماتها، بما يضمن تحقيق أهدافها التعليمية والاجتماعية.
رسالة أمل للمستقبل
تمثل هذه الخطوة نموذجًا ناجحًا للتعاون بين القطاعات الحكومية والجمعيات المحلية لتعزيز فرص التعليم وتحسين ظروفه، مما يفتح آفاقًا أوسع للتنمية البشرية والاجتماعية في القرى النائية.
نُظم حفل توزيع الحافلات بحضور عامل إقليم جرسيف، عبد السلام الحتاش، والمدير العام لوكالة إنعاش وتنمية الشمال، منير البيوسفي، إلى جانب ممثلي الجماعات الست المستفيدة وعدد من الشركاء المؤسساتيين والمحليين.
توجيهات ملكية ودعم التنمية البشرية
وفقًا لبلاغ صادر عن وكالة تنمية أقاليم الشمال، تأتي هذه المبادرة في إطار الجهود المبذولة لتعزيز التنمية المستدامة، تنفيذاً للتوجيهات الملكية السامية للملك محمد السادس، وانسجامًا مع فلسفة المبادرة الوطنية للتنمية البشرية التي تسعى لتقليص الفوارق المجالية والاجتماعية، لا سيما في قطاع التعليم.
أهداف المبادرة وتأثيرها
تهدف الحافلات المدرسية إلى تسهيل عملية نقل التلاميذ، خاصة الفتيات، في المناطق القروية التي تعاني من صعوبات في الولوج إلى المدارس. ومن المتوقع أن يستفيد من هذه الحافلات 562 تلميذًا وتلميذة، مما يسهم في الحد من الهدر المدرسي وتشجيع التمدرس في التعليم الإعدادي والثانوي.
استثمار طويل الأمد في التعليم
تُعد هذه المبادرة جزءًا من استراتيجية وكالة إنعاش وتنمية الشمال التي شملت خلال العقد الأخير اقتناء وتوزيع 765 حافلة مدرسية، إضافة إلى بناء 90 مؤسسة تعليمية و69 داخلية في نطاق تدخلها. وقد تم تمويل الحافلات الإحدى عشرة الجديدة، التي بلغت قيمتها الإجمالية 4.9 مليون درهم، بتعاون بين وكالة إنعاش وتنمية الشمال، وعمالة إقليم جرسيف، والجماعات الشريكة، وهي جماعات مزغيتة، رأس القصر، هوارة، صاكة، تادارت، والمريجة.
إدارة وتشغيل الحافلات
ستُفوت الحافلات إلى جمعية "شباب المستقبل لدعم التمدرس بإقليم جرسيف"، التي ستتولى مسؤولية تشغيلها وضمان استمرارية خدماتها، بما يضمن تحقيق أهدافها التعليمية والاجتماعية.
رسالة أمل للمستقبل
تمثل هذه الخطوة نموذجًا ناجحًا للتعاون بين القطاعات الحكومية والجمعيات المحلية لتعزيز فرص التعليم وتحسين ظروفه، مما يفتح آفاقًا أوسع للتنمية البشرية والاجتماعية في القرى النائية.