حيث يعتبر هذان الرجلان من أبرز الشخصيات الاقتصادية في المملكة، ويتنافسان على المراتب الأولى ضمن قائمة أغنى الشخصيات المغربية، و الثروة التي تجمعهما ، تُعبر عن النجاح الكبير لبعض القطاعات الاقتصادية في المغرب، مثل الزراعة والخدمات المالية.
واقتصاديًا، يعكس هذا النجاح الحيوية التي يتمتع بها الاقتصاد المغربي في مجالات مثل الفلاحة، التي يمثلها أخنوش، والخدمات المالية التي يبرز فيها بنجلون.
ومع ذلك، هناك تباين واضح بين هذا النجاح وبين واقع التوزيع غير المتكافئ للثروة في البلاد، حيث لا تزال الفجوات الاقتصادية والاجتماعية قائمة، خاصة في المناطق الريفية.
وعند مقارنة هذه الظاهرة بالدول الأخرى، نجد أن نيجيريا تعيش وضعًا مشابهًا، حيث تسيطر أقلية من المليارديرات على قطاعات اقتصادية رئيسية، مما يؤثر بشكل كبير على الاقتصاد الوطني.و يعكس هذا التركز في الثروة تحديًا كبيرًا للحكومات في ضمان عدالة توزيع الموارد.
و يعد النجاح الاقتصادي لهذين المليارديرين مؤشرًا إيجابيًا لصورة الاقتصاد المغربي، إلا أن التحديات المتعلقة بعدم المساواة الاقتصادية تظل قضية رئيسية تحتاج إلى معالجة فاعلة.
واقتصاديًا، يعكس هذا النجاح الحيوية التي يتمتع بها الاقتصاد المغربي في مجالات مثل الفلاحة، التي يمثلها أخنوش، والخدمات المالية التي يبرز فيها بنجلون.
ومع ذلك، هناك تباين واضح بين هذا النجاح وبين واقع التوزيع غير المتكافئ للثروة في البلاد، حيث لا تزال الفجوات الاقتصادية والاجتماعية قائمة، خاصة في المناطق الريفية.
وعند مقارنة هذه الظاهرة بالدول الأخرى، نجد أن نيجيريا تعيش وضعًا مشابهًا، حيث تسيطر أقلية من المليارديرات على قطاعات اقتصادية رئيسية، مما يؤثر بشكل كبير على الاقتصاد الوطني.و يعكس هذا التركز في الثروة تحديًا كبيرًا للحكومات في ضمان عدالة توزيع الموارد.
و يعد النجاح الاقتصادي لهذين المليارديرين مؤشرًا إيجابيًا لصورة الاقتصاد المغربي، إلا أن التحديات المتعلقة بعدم المساواة الاقتصادية تظل قضية رئيسية تحتاج إلى معالجة فاعلة.