هذا التحالف أثار تساؤلات حول استقلالية تلك الشركات ومدى تأثيرها على الديمقراطية وحرية التعبير. في ظل هذا الجدل، يرى المنتقدون أن هذه الشركات، التي كانت تدعو إلى الحياد السياسي، قد انخرطت بشكل أو بآخر في لعبة المصالح السياسية، مما يُهدد مصداقيتها أمام الرأي العام.
يبقى السؤال المطروح: هل يمكن لعمالقة التكنولوجيا أن يحافظوا على توازنهم بين مصالحهم الاقتصادية والالتزام بمبادئ الحياد والشفافية؟ أم أن هذا التقارب سيُعيد تشكيل العلاقة بين السياسة والتكنولوجيا في المستقبل؟
يبقى السؤال المطروح: هل يمكن لعمالقة التكنولوجيا أن يحافظوا على توازنهم بين مصالحهم الاقتصادية والالتزام بمبادئ الحياد والشفافية؟ أم أن هذا التقارب سيُعيد تشكيل العلاقة بين السياسة والتكنولوجيا في المستقبل؟