وأكد الصياد على أهمية الدعم الذي توفره الوكالة للمؤسسات المقدسية العاملة في مجال الإعاقة، خاصة في ظل الظروف الصعبة التي تمر بها مدينة القدس. وأشار إلى أن تخصيص حصة ثابتة من ميزانية الوكالة لهذه الفئة يعكس التزام المؤسسة بتعزيز صمود المقدسيين ومساندتهم في مختلف المجالات.
وفي تصريح له خلال الملتقى، أوضح إسماعيل الرملي، منسق برامج ومشاريع الوكالة في القدس، أن هذا الحدث السنوي يهدف إلى تقدير جهود ذوي الهمم وإبراز دورهم الأساسي في المجتمع. وأكد الرملي أن الإبداعات اللافتة لهذه الفئة تثبت قدرتها على التأثير الإيجابي إذا ما أتيحت لها الفرص المناسبة من تدريب ودعم مؤسسي. وأشار إلى أن هذا التوجه يمثل التمكين الحقيقي الذي تسعى الوكالة إلى تحقيقه من خلال برامجها ومبادراتها.
وتميز الملتقى بجولة في معرض المنتوجات الفنية والحرفية التي أبدعها أشخاص من ذوي الإعاقة، حيث أتاح للحاضرين فرصة الاطلاع على أعمال مميزة تعبر عن الطاقات الكامنة لهذه الفئة. كما تم عرض تطبيقات رقمية موجهة لذوي الإعاقة، مما يعكس التقدم الذي يمكن تحقيقه من خلال الابتكار والتكنولوجيا في تحسين جودة حياتهم وتعزيز استقلاليتهم.
واختتم الملتقى بفقرات فنية متنوعة، أبرزها عرض مسرحي للدمى قدمه الطفل ماجد الجمل، وهو طفل مصاب بالتوحد، بتأطير من والدته. وقد لاقت هذه الفقرة استحسان الحضور لما عكسته من إرادة قوية وإبداع مميز، مما يجسد الشعار الذي حمله الملتقى: "قدرات لا حدود لها".
ويعد هذا الملتقى تجسيدًا عمليًا لالتزام وكالة بيت مال القدس الشريف، بتعليمات من الملك محمد السادس، بدعم القدس وأهلها في جميع الظروف. ويعكس شعار الوكالة "معهم في الشدائد كما في أيام الرخاء" رؤية شاملة تهدف إلى تعزيز صمود المقدسيين وتمكينهم من مواجهة التحديات اليومية.
ويأتي هذا الحدث ضمن سلسلة من المبادرات التي تنفذها الوكالة لدعم الفئات الأكثر هشاشة في القدس، بما في ذلك الأشخاص في وضعية إعاقة، من خلال توفير الدعم المالي والتقني للمؤسسات العاملة في هذا المجال، وتنظيم فعاليات تهدف إلى دمجهم في المجتمع وتعزيز قدراتهم.
ويشكل الملتقى السنوي الرابع للأشخاص في وضعية إعاقة بالقدس مناسبة لإبراز الدور المحوري الذي تلعبه وكالة بيت مال القدس الشريف في دعم المقدسيين بمختلف فئاتهم. ومن خلال تسليط الضوء على إبداعات ذوي الإعاقة، يعكس هذا الحدث إيمانًا عميقًا بقدراتهم وإمكاناتهم، ودعوة لتعزيز التمكين والدمج المجتمعي لهذه الفئة، بما يسهم في بناء مجتمع أكثر شمولية وتضامنًا.
وفي تصريح له خلال الملتقى، أوضح إسماعيل الرملي، منسق برامج ومشاريع الوكالة في القدس، أن هذا الحدث السنوي يهدف إلى تقدير جهود ذوي الهمم وإبراز دورهم الأساسي في المجتمع. وأكد الرملي أن الإبداعات اللافتة لهذه الفئة تثبت قدرتها على التأثير الإيجابي إذا ما أتيحت لها الفرص المناسبة من تدريب ودعم مؤسسي. وأشار إلى أن هذا التوجه يمثل التمكين الحقيقي الذي تسعى الوكالة إلى تحقيقه من خلال برامجها ومبادراتها.
وتميز الملتقى بجولة في معرض المنتوجات الفنية والحرفية التي أبدعها أشخاص من ذوي الإعاقة، حيث أتاح للحاضرين فرصة الاطلاع على أعمال مميزة تعبر عن الطاقات الكامنة لهذه الفئة. كما تم عرض تطبيقات رقمية موجهة لذوي الإعاقة، مما يعكس التقدم الذي يمكن تحقيقه من خلال الابتكار والتكنولوجيا في تحسين جودة حياتهم وتعزيز استقلاليتهم.
واختتم الملتقى بفقرات فنية متنوعة، أبرزها عرض مسرحي للدمى قدمه الطفل ماجد الجمل، وهو طفل مصاب بالتوحد، بتأطير من والدته. وقد لاقت هذه الفقرة استحسان الحضور لما عكسته من إرادة قوية وإبداع مميز، مما يجسد الشعار الذي حمله الملتقى: "قدرات لا حدود لها".
ويعد هذا الملتقى تجسيدًا عمليًا لالتزام وكالة بيت مال القدس الشريف، بتعليمات من الملك محمد السادس، بدعم القدس وأهلها في جميع الظروف. ويعكس شعار الوكالة "معهم في الشدائد كما في أيام الرخاء" رؤية شاملة تهدف إلى تعزيز صمود المقدسيين وتمكينهم من مواجهة التحديات اليومية.
ويأتي هذا الحدث ضمن سلسلة من المبادرات التي تنفذها الوكالة لدعم الفئات الأكثر هشاشة في القدس، بما في ذلك الأشخاص في وضعية إعاقة، من خلال توفير الدعم المالي والتقني للمؤسسات العاملة في هذا المجال، وتنظيم فعاليات تهدف إلى دمجهم في المجتمع وتعزيز قدراتهم.
ويشكل الملتقى السنوي الرابع للأشخاص في وضعية إعاقة بالقدس مناسبة لإبراز الدور المحوري الذي تلعبه وكالة بيت مال القدس الشريف في دعم المقدسيين بمختلف فئاتهم. ومن خلال تسليط الضوء على إبداعات ذوي الإعاقة، يعكس هذا الحدث إيمانًا عميقًا بقدراتهم وإمكاناتهم، ودعوة لتعزيز التمكين والدمج المجتمعي لهذه الفئة، بما يسهم في بناء مجتمع أكثر شمولية وتضامنًا.