انتشرت في البرازيل ظاهرة غريبة تتمثل في الهوس بدمى الأطفال المزيفة أو ما يُعرف بـ"الدمى المولودة من جديد"، وهي دمى شديدة الواقعية تُستخدم لأغراض ترفيهية أو علاجية. اجتاحت هذه الدمى منصات التواصل الاجتماعي، خاصة TikTok، حيث يعبر المستخدمون عن إعجابهم بها أو عن قلقهم من تأثيرها النفسي. أثارت هذه الظاهرة نقاشات واسعة حول تأثير التكنولوجيا والإدمان الرقمي على السلوكيات الاجتماعية، مما يدعو إلى دراسة أعمق لهذه الظاهرة.