تُظهر مؤشرات سوق المال في المغرب أن بورصة الدار البيضاء ما زالت تحت سيطرة المستثمرين المؤسساتيين، كالصناديق والبنوك وشركات التأمين، في وقت لا تزال مساهمة الأفراد في التداولات ضعيفة رغم الإصلاحات.
ورغم الجهود التي بذلتها البورصة لتبسيط الولوج، من خلال رقمنة الخدمات وتوسيع أدوات الاستثمار، إلا أن غياب ثقافة مالية لدى فئة واسعة من المواطنين، إلى جانب ضعف التحفيزات الضريبية، يُبقي البورصة فضاء شبه مغلق على الأفراد. ومن شأن تحفيز الادخار الشعبي، عبر تعليم مالي وإدماج رقمي، أن يعيد التوازن لهذا السوق الحيوي.
ورغم الجهود التي بذلتها البورصة لتبسيط الولوج، من خلال رقمنة الخدمات وتوسيع أدوات الاستثمار، إلا أن غياب ثقافة مالية لدى فئة واسعة من المواطنين، إلى جانب ضعف التحفيزات الضريبية، يُبقي البورصة فضاء شبه مغلق على الأفراد. ومن شأن تحفيز الادخار الشعبي، عبر تعليم مالي وإدماج رقمي، أن يعيد التوازن لهذا السوق الحيوي.