حقق القطاع السياحي المغربي انتعاشاً قوياً سنة 2024، حيث سجل ارتفاعاً بـ38.4% في الناتج الداخلي السياحي، مستفيداً من الانتعاش العالمي لما بعد الجائحة وعودة الزوار الأجانب بأعداد كبيرة.
هذا الأداء القياسي يعكس فعالية الاستراتيجية المغربية في تنويع المنتجات السياحية وتعزيز البنية التحتية، إلى جانب تحسين جودة الخدمات والترويج المكثف للوجهة المغربية. وتؤكد المؤشرات أن القطاع سيواصل مساره التصاعدي بفضل الاستثمارات المتزايدة وريادة المغرب في السياحة الثقافية والبيئية والرياضية.
هذا الأداء القياسي يعكس فعالية الاستراتيجية المغربية في تنويع المنتجات السياحية وتعزيز البنية التحتية، إلى جانب تحسين جودة الخدمات والترويج المكثف للوجهة المغربية. وتؤكد المؤشرات أن القطاع سيواصل مساره التصاعدي بفضل الاستثمارات المتزايدة وريادة المغرب في السياحة الثقافية والبيئية والرياضية.
الرئيسية






















































