منذ تجربتها لأول مرة في عام 2024، لا تزال مبادرة "الراحة الرقمية"، التي تدعو الأفراد إلى التوقف عن استخدام الأجهزة الإلكترونية لفترات محددة، تثير الانقسام بين مؤيدين يرون فيها متنفسًا للصحة النفسية، ومعارضين يعتبرونها مجرد واجهة تجميلية لمشكلة أعمق.
المبادرة تسعى إلى مساعدة الناس على استعادة توازنهم الرقمي، لكن واقع الاستخدامات اليومية، وتغلغل الشاشات في التعليم، العمل، والعلاقات الاجتماعية، يجعل من تطبيق هذه الفكرة تحدياً صعباً.
السؤال المحوري: هل يمكن تغيير علاقة الإنسان بالتكنولوجيا من خلال دعوات ظرفية؟ أم أننا نحتاج إلى إعادة صياغة ثقافة رقمية متكاملة تبدأ من الأسرة وتصل إلى السياسات العامة؟
المبادرة تسعى إلى مساعدة الناس على استعادة توازنهم الرقمي، لكن واقع الاستخدامات اليومية، وتغلغل الشاشات في التعليم، العمل، والعلاقات الاجتماعية، يجعل من تطبيق هذه الفكرة تحدياً صعباً.
السؤال المحوري: هل يمكن تغيير علاقة الإنسان بالتكنولوجيا من خلال دعوات ظرفية؟ أم أننا نحتاج إلى إعادة صياغة ثقافة رقمية متكاملة تبدأ من الأسرة وتصل إلى السياسات العامة؟