وجاء تصريح ريغيف في مقابلة مع إذاعة “كول باراما” الإسرائيلية المتشددة، حيث قالت:
“اعتقدت أنه يجب علينا أن نفعل تماماً ما فعله الأميركيون مع أسامة بن لادن. طرحت هذا الاقتراح في المجلس الوزاري. هناك رموز لا يجب إعادتها”.
وأضافت الوزيرة:
“لأننا نفهم الشرق الأوسط ونعرف ما يحدث في هذه المنطقة، يمكنني القول إنني لن أرغب في رؤية السنوار يُدفن في أي مرحلة من المراحل”.
وأشارت صحيفة “يديعوت أحرونوت” الإسرائيلية إلى أن هذا الاقتراح لا يزال “قيد المراجعة” من قبل مسؤولين أمنيين إسرائيليين، رغم أن الفكرة لم تُناقش رسمياً خلال جلسة المجلس الوزاري المصغر.
وكانت صحيفة “وول ستريت جورنال” الأميركية قد أفادت في وقت سابق من شهر أكتوبر الجاري، بأن حركة حماس طالبت بإعادة جثماني يحيى السنوار وشقيقه محمد، غير أن إسرائيل رفضت تسليم الجثمان، ونقلته إلى موقع سري.
وفي 9 أكتوبر الجاري، أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب أن إسرائيل وحماس وافقتا على المرحلة الأولى من خطته لإنهاء الحرب، فيما أكد مسؤول إسرائيلي لشبكة “سي إن إن” أن “جثتي الأخوين السنوار لن تكونا جزءاً من الاتفاق الحالي”.
يُذكر أن يحيى السنوار قُتل في 16 أكتوبر 2024 خلال عملية عسكرية إسرائيلية في حي تل السلطان برفح، فيما تولى شقيقه محمد قيادة الجناح العسكري لحماس بعد مقتل محمد الضيف في يوليو 2024، قبل أن يُقتل هو الآخر في غارة جوية إسرائيلية في مايو الماضي.
وتأتي هذه التطورات في ظل استمرار حالة التوتر والتصعيد بين إسرائيل وحركة حماس، وسط مفاوضات معقدة تهدف إلى إنهاء الحرب المستمرة منذ أكثر من عام.
“اعتقدت أنه يجب علينا أن نفعل تماماً ما فعله الأميركيون مع أسامة بن لادن. طرحت هذا الاقتراح في المجلس الوزاري. هناك رموز لا يجب إعادتها”.
وأضافت الوزيرة:
“لأننا نفهم الشرق الأوسط ونعرف ما يحدث في هذه المنطقة، يمكنني القول إنني لن أرغب في رؤية السنوار يُدفن في أي مرحلة من المراحل”.
وأشارت صحيفة “يديعوت أحرونوت” الإسرائيلية إلى أن هذا الاقتراح لا يزال “قيد المراجعة” من قبل مسؤولين أمنيين إسرائيليين، رغم أن الفكرة لم تُناقش رسمياً خلال جلسة المجلس الوزاري المصغر.
وكانت صحيفة “وول ستريت جورنال” الأميركية قد أفادت في وقت سابق من شهر أكتوبر الجاري، بأن حركة حماس طالبت بإعادة جثماني يحيى السنوار وشقيقه محمد، غير أن إسرائيل رفضت تسليم الجثمان، ونقلته إلى موقع سري.
وفي 9 أكتوبر الجاري، أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب أن إسرائيل وحماس وافقتا على المرحلة الأولى من خطته لإنهاء الحرب، فيما أكد مسؤول إسرائيلي لشبكة “سي إن إن” أن “جثتي الأخوين السنوار لن تكونا جزءاً من الاتفاق الحالي”.
يُذكر أن يحيى السنوار قُتل في 16 أكتوبر 2024 خلال عملية عسكرية إسرائيلية في حي تل السلطان برفح، فيما تولى شقيقه محمد قيادة الجناح العسكري لحماس بعد مقتل محمد الضيف في يوليو 2024، قبل أن يُقتل هو الآخر في غارة جوية إسرائيلية في مايو الماضي.
وتأتي هذه التطورات في ظل استمرار حالة التوتر والتصعيد بين إسرائيل وحركة حماس، وسط مفاوضات معقدة تهدف إلى إنهاء الحرب المستمرة منذ أكثر من عام.