وأبرز الوزير أن الموسم الماضي شهد تصدير حوالي 642 ألف طن من الحمضيات، أي بزيادة تجاوزت 40% مقارنة بالموسم الذي سبقه، وهو ما يعكس التطورات المستمرة في الإنتاج والتسويق والقدرة على مواجهة تقلبات السوق والمناخ.
وأكد أن المملكة المتحدة تظل سوقًا استراتيجيًا للمغرب، خصوصًا في منتجات التوت والحمضيات، حيث يحقق المغرب حضورًا قويًا ويعزز مكانته بين المصدرين العالميين، مستفيدًا من خبراته السابقة والتزامه بالجودة.
واختتم الوزير حديثه بالتأكيد على أن القطاع ينطلق هذا الموسم بثقة حذرة، مستندًا إلى التجارب السابقة والدعم الحكومي، مع التركيز على زيادة الإنتاج واستقرار الصادرات، لضمان استمرارية المغرب في الصدارة كأحد أبرز المصدرين العالميين للحمضيات
الرئيسية





















































