ويأتي هذا المشروع، الذي بلغت قيمة استثماراته حوالي 720 مليون درهم، في إطار برنامج إعادة هيكلة وتطوير المركب المينائي للعاصمة الاقتصادية، بهدف تعزيز إشعاعها الاقتصادي والسياحي على الصعيدين الوطني والدولي.
وفي تصريح بالمناسبة، أوضحت وزيرة السياحة والصناعة التقليدية والاقتصاد الاجتماعي والتضامني، فاطمة الزهراء عمور، أن المحطة البحرية الجديدة يُتوقّع أن تستقبل سنويًا نحو 450 ألف مسافر من ركاب سفن الرحلات البحرية، مؤكدة أنها مجهزة لاستقبال سفن يصل طولها إلى 350 مترًا وعرضها 45 مترًا.
وأبرزت الوزيرة أن موقع المحطة على المحيط الأطلسي سيجعل من الدار البيضاء محورًا استراتيجيًا للرحلات البحرية بين أوروبا وجزر الكناري وأمريكا، بما يسهم في تعزيز تموقع المملكة على الخريطة العالمية لسياحة الرحلات البحرية ودعم إشعاعها الدولي.
ويشمل المشروع إنجاز محطة بحرية متكاملة، وتهيئة رصيف إنزال بطول إجمالي يبلغ 650 مترًا، وإنشاء جسور للمرور (جسر ثابت وآخران متحركان)، فضلًا عن تهيئة مرآب يتسع لـ44 حافلة.
وتروم هذه المنشأة الارتقاء بالعاصمة الاقتصادية إلى مصاف الوجهات السياحية المتميزة، وتعزيز مؤهلاتها في سياحة الأعمال والرحلات البحرية، مع مواكبة التنمية الاقتصادية والحضرية والديمغرافية المتسارعة لجهة الدار البيضاء-سطات.
وفي تصريح بالمناسبة، أوضحت وزيرة السياحة والصناعة التقليدية والاقتصاد الاجتماعي والتضامني، فاطمة الزهراء عمور، أن المحطة البحرية الجديدة يُتوقّع أن تستقبل سنويًا نحو 450 ألف مسافر من ركاب سفن الرحلات البحرية، مؤكدة أنها مجهزة لاستقبال سفن يصل طولها إلى 350 مترًا وعرضها 45 مترًا.
وأبرزت الوزيرة أن موقع المحطة على المحيط الأطلسي سيجعل من الدار البيضاء محورًا استراتيجيًا للرحلات البحرية بين أوروبا وجزر الكناري وأمريكا، بما يسهم في تعزيز تموقع المملكة على الخريطة العالمية لسياحة الرحلات البحرية ودعم إشعاعها الدولي.
ويشمل المشروع إنجاز محطة بحرية متكاملة، وتهيئة رصيف إنزال بطول إجمالي يبلغ 650 مترًا، وإنشاء جسور للمرور (جسر ثابت وآخران متحركان)، فضلًا عن تهيئة مرآب يتسع لـ44 حافلة.
وتروم هذه المنشأة الارتقاء بالعاصمة الاقتصادية إلى مصاف الوجهات السياحية المتميزة، وتعزيز مؤهلاتها في سياحة الأعمال والرحلات البحرية، مع مواكبة التنمية الاقتصادية والحضرية والديمغرافية المتسارعة لجهة الدار البيضاء-سطات.