وأشار خبراء إلى أن المغرب يعد هدفًا متزايدًا لهذا النوع من الهجمات، بسبب التطور السريع لتقنيات الذكاء الاصطناعي، والطفرة الرقمية التي يشهدها القطاع الحكومي والمصرفي، إضافة إلى ثقة واسعة ونقص في الوعي الرقمي لدى فئات كبيرة من المستخدمين. ورغم هذه المخاطر، يحظى المغرب بإشادة دولية بفضل بنيته المؤسساتية ونموذجه الأمني القوي.
ودعا الخبراء إلى وضع إطار قانوني واضح لتنظيم استخدام الذكاء الاصطناعي، خاصة فيما يتعلق بالمحتوى السمعي والبصري، وتطبيق آليات للتحقق من الهوية الرقمية والكشف عن التزييف العميق، مع تعزيز دور المؤسسات الوطنية المختصة. كما شددوا على أهمية التوعية الرقمية، وإطلاق منصات رسمية للإبلاغ عن الاحتيال، وتعميم المصادقة الثنائية، وتقليص الاعتماد على الرسائل النصية في العمليات الحساسة.
وفي مساهمة تقنية، تم تطوير منصة عربية-إفريقية-مغربية للكشف الاستباقي عن التهديدات، قادرة على رصد الروابط المزيفة والحسابات المصرفية المسروقة، وكشف عمليات التجسس وتسريب البيانات الحساسة بدقة عالية.
وأكد خبراء أن الوعي الرقمي أصبح خط الدفاع الأول للمستخدمين، مؤكدين على ضرورة عدم مشاركة كلمات المرور أو رموز التحقق مع أي جهة غير موثوقة، والتحقق دائمًا من هوية المتصل والموقع الإلكتروني، واستخدام حلول الأمن الرقمي لحماية الهواتف والحواسيب.
واعتبر التحرك الأخير لبنك المغرب خطوة استراتيجية لتعزيز حماية المواطنين والثقة في المنظومة البنكية، في ظل التحول الرقمي المستمر، داعيًا المؤسسات المالية والإعلامية إلى تكثيف حملات التوعية حول الأمن الرقمي والذكاء الاصطناعي الآمن لضمان حماية بيانات المغاربة ومصالحهم في الفضاء الرقمي.
ودعا الخبراء إلى وضع إطار قانوني واضح لتنظيم استخدام الذكاء الاصطناعي، خاصة فيما يتعلق بالمحتوى السمعي والبصري، وتطبيق آليات للتحقق من الهوية الرقمية والكشف عن التزييف العميق، مع تعزيز دور المؤسسات الوطنية المختصة. كما شددوا على أهمية التوعية الرقمية، وإطلاق منصات رسمية للإبلاغ عن الاحتيال، وتعميم المصادقة الثنائية، وتقليص الاعتماد على الرسائل النصية في العمليات الحساسة.
وفي مساهمة تقنية، تم تطوير منصة عربية-إفريقية-مغربية للكشف الاستباقي عن التهديدات، قادرة على رصد الروابط المزيفة والحسابات المصرفية المسروقة، وكشف عمليات التجسس وتسريب البيانات الحساسة بدقة عالية.
وأكد خبراء أن الوعي الرقمي أصبح خط الدفاع الأول للمستخدمين، مؤكدين على ضرورة عدم مشاركة كلمات المرور أو رموز التحقق مع أي جهة غير موثوقة، والتحقق دائمًا من هوية المتصل والموقع الإلكتروني، واستخدام حلول الأمن الرقمي لحماية الهواتف والحواسيب.
واعتبر التحرك الأخير لبنك المغرب خطوة استراتيجية لتعزيز حماية المواطنين والثقة في المنظومة البنكية، في ظل التحول الرقمي المستمر، داعيًا المؤسسات المالية والإعلامية إلى تكثيف حملات التوعية حول الأمن الرقمي والذكاء الاصطناعي الآمن لضمان حماية بيانات المغاربة ومصالحهم في الفضاء الرقمي.
الرئيسية























































