ويقع المنزل المعني وسط حي سكني يعرف حركة نشيطة للسكان، ما يزيد من مخاطر الانهيار المحتمل، خصوصاً مع تآكل الجدران وتشقق الأسقف واهتراء البنية التحتية للمنزل بشكل واضح.
وأكد عدد من الساكنة في تصريحات متطابقة أن المنزل يهدد أمنهم وسلامة أطفالهم، خاصة في فترات تساقط الأمطار أو عند هبوب الرياح القوية، مشيرين إلى أنهم تقدموا بعدة شكايات إلى السلطات المختصة دون أن يتم اتخاذ أي إجراء ملموس لغاية الآن.
وطالب المتضررون بـ إيفاد لجنة تقنية عاجلة لمعاينة الوضع واتخاذ التدابير اللازمة، سواء عبر ترميم المبنى أو هدمه بشكل منظم وآمن، تفادياً لحدوث أي كارثة إنسانية.
وتعرف عدة مدن مغربية، ومن ضمنها مراكش، وجود عدد من المنازل الآيلة للسقوط في الأحياء العتيقة والشعبية، مما يشكل تحدياً كبيراً للسلطات المحلية التي تسعى إلى إيجاد حلول ناجعة لهذا الملف.
وأكدت فعاليات جمعوية بالمنطقة على ضرورة التعاطي مع هذه الحالات بشكل استعجالي، حماية لأرواح المواطنين، وتفادياً لتكرار مآسٍ سبق أن شهدتها مدن مغربية أخرى نتيجة انهيار منازل قديمة.
وأكد عدد من الساكنة في تصريحات متطابقة أن المنزل يهدد أمنهم وسلامة أطفالهم، خاصة في فترات تساقط الأمطار أو عند هبوب الرياح القوية، مشيرين إلى أنهم تقدموا بعدة شكايات إلى السلطات المختصة دون أن يتم اتخاذ أي إجراء ملموس لغاية الآن.
وطالب المتضررون بـ إيفاد لجنة تقنية عاجلة لمعاينة الوضع واتخاذ التدابير اللازمة، سواء عبر ترميم المبنى أو هدمه بشكل منظم وآمن، تفادياً لحدوث أي كارثة إنسانية.
وتعرف عدة مدن مغربية، ومن ضمنها مراكش، وجود عدد من المنازل الآيلة للسقوط في الأحياء العتيقة والشعبية، مما يشكل تحدياً كبيراً للسلطات المحلية التي تسعى إلى إيجاد حلول ناجعة لهذا الملف.
وأكدت فعاليات جمعوية بالمنطقة على ضرورة التعاطي مع هذه الحالات بشكل استعجالي، حماية لأرواح المواطنين، وتفادياً لتكرار مآسٍ سبق أن شهدتها مدن مغربية أخرى نتيجة انهيار منازل قديمة.