ووفق بلاغ للمنظمين، سيعرف الحدث مشاركة أزيد من 800 فنان ورياضي مغربي وأجنبي، مما يجعله محطة فنية بارزة على الصعيد الدولي، تجمع بين الرقص الحضري، الغرافيتي، الراب، البيتبوكس، والرياضات الحضرية بمختلف أنواعها.
برنامج متنوع
أعدت اللجنة المنظمة برنامجاً غنياً يزخر بالمسابقات الوطنية في الغرافيتي والراب والبيتبوكس والباتوكادا والرياضات الحضرية، إلى جانب مسابقات دولية في فنون الرقص الحضري الحر مثل البريكينغ والهيب هوب. كما تتضمن الفعاليات إنجاز جداريات فنية، وتنظيم سهرات موسيقية، وعروض شارع، إضافة إلى ورشات تكوينية لفائدة الشباب.
وسيكون سكان وزوار مكناس على موعد مع موكب فني ينطلق من حديقة كورنيط مروراً بساحة موريتانيا وشارع الحسن الثاني وصولاً إلى المعهد الفرنسي، في أجواء احتفالية تحتفي بروح الثقافة الحضرية.
بعد اجتماعي وثقافي
وتتميز هذه الدورة بتنظيم قافلة اجتماعية وثقافية ورياضية تجوب عدداً من المدن المغربية من بينها تازة، أزرو، ويسلان، مولاي إدريس زرهون، وعين اللوح. ومن المنتظر أن يستفيد من أنشطتها أزيد من 3000 طفل، عبر ورشات تكوينية وفنية ورياضية.
إشعاع متواصل
وسيعرف المهرجان مشاركة حوالي خمسين خبيراً وحكماً وطنياً ودولياً للإشراف على مختلف المسابقات وضمان جودة العروض. ومع بلوغه عقدين من الزمن، أكد المهرجان مكانته كفضاء للتلاقي الثقافي والفني، وإبراز الثقافة الحضرية كلغة كونية قادرة على توحيد الأجيال وبناء جسور بين الشعوب.
برنامج متنوع
أعدت اللجنة المنظمة برنامجاً غنياً يزخر بالمسابقات الوطنية في الغرافيتي والراب والبيتبوكس والباتوكادا والرياضات الحضرية، إلى جانب مسابقات دولية في فنون الرقص الحضري الحر مثل البريكينغ والهيب هوب. كما تتضمن الفعاليات إنجاز جداريات فنية، وتنظيم سهرات موسيقية، وعروض شارع، إضافة إلى ورشات تكوينية لفائدة الشباب.
وسيكون سكان وزوار مكناس على موعد مع موكب فني ينطلق من حديقة كورنيط مروراً بساحة موريتانيا وشارع الحسن الثاني وصولاً إلى المعهد الفرنسي، في أجواء احتفالية تحتفي بروح الثقافة الحضرية.
بعد اجتماعي وثقافي
وتتميز هذه الدورة بتنظيم قافلة اجتماعية وثقافية ورياضية تجوب عدداً من المدن المغربية من بينها تازة، أزرو، ويسلان، مولاي إدريس زرهون، وعين اللوح. ومن المنتظر أن يستفيد من أنشطتها أزيد من 3000 طفل، عبر ورشات تكوينية وفنية ورياضية.
إشعاع متواصل
وسيعرف المهرجان مشاركة حوالي خمسين خبيراً وحكماً وطنياً ودولياً للإشراف على مختلف المسابقات وضمان جودة العروض. ومع بلوغه عقدين من الزمن، أكد المهرجان مكانته كفضاء للتلاقي الثقافي والفني، وإبراز الثقافة الحضرية كلغة كونية قادرة على توحيد الأجيال وبناء جسور بين الشعوب.