وفي هذا السياق، نشر الفنان والملحن المغربي محمد الرفاعي تدوينة لافتة عبر حسابه الرسمي على منصة “إنستغرام”، عبّر فيها عن استيائه من ما وصفه بحالة الإقصاء والتهميش، مشدداً على أن المغرب يمتلك ثروة كبيرة من المنتجين والكتاب والملحنين والفنانين القادرين على إنجاح الأعمال الوطنية والدولية، معبراً بأسف عن أن بعض الاختيارات قد “تدمر الحياة الفنية بدل خدمتها”، وفق تعبيره.
وكتب الرفاعي في “ستوري” صفحته على “إنستغرام”: “الحمد لله عندنا منتج ولحد في وطننا العزيز شاد الفيفا ولاكاف والأغاني الوطنية والدولية والمحلية، كيختار الفنانين بيديه والموزعين ومالين الطياب والزغرات وممكن يختار لك حتى الحياة ديالك كيما ممكن يدمرها”.
وانتقل الجدل سريعًا من كواليس العمل إلى الفضاء الرقمي، حيث تبادل فنانون ومتابعون آراء متباينة حول طريقة تدبير هذا المشروع الفني الكبير، خاصة بعد تداول خبر انسحاب الفنان الدوزي من الأغنية، بسبب توتر العلاقات، ما زاد من حدة النقاش حول خلفيات القرار وأبعاده الفنية والمهنية.
ويترقب الجمهور الرسمي الكشف عن أغنية “كان المغرب 2025” خلال حفل افتتاح بطولة كأس أمم إفريقيا، المقرر تنظيمه يوم 18 دجنبر الجاري بالعاصمة الرباط، وسط توقعات كبيرة بالنجاح الجماهيري، في انتظار أن تتضح الصورة الكاملة لكواليس هذا المشروع الفني الوطني الكبير.
وكتب الرفاعي في “ستوري” صفحته على “إنستغرام”: “الحمد لله عندنا منتج ولحد في وطننا العزيز شاد الفيفا ولاكاف والأغاني الوطنية والدولية والمحلية، كيختار الفنانين بيديه والموزعين ومالين الطياب والزغرات وممكن يختار لك حتى الحياة ديالك كيما ممكن يدمرها”.
وانتقل الجدل سريعًا من كواليس العمل إلى الفضاء الرقمي، حيث تبادل فنانون ومتابعون آراء متباينة حول طريقة تدبير هذا المشروع الفني الكبير، خاصة بعد تداول خبر انسحاب الفنان الدوزي من الأغنية، بسبب توتر العلاقات، ما زاد من حدة النقاش حول خلفيات القرار وأبعاده الفنية والمهنية.
ويترقب الجمهور الرسمي الكشف عن أغنية “كان المغرب 2025” خلال حفل افتتاح بطولة كأس أمم إفريقيا، المقرر تنظيمه يوم 18 دجنبر الجاري بالعاصمة الرباط، وسط توقعات كبيرة بالنجاح الجماهيري، في انتظار أن تتضح الصورة الكاملة لكواليس هذا المشروع الفني الوطني الكبير.
الرئيسية























































