أهداف المعرض
يهدف هذا الحدث إلى الترويج للمنتجات المجالية، وتثمينها وتسويقها، بالإضافة إلى خلق ديناميكية اقتصادية على مستوى الإقليم. كما يسعى المعرض إلى توفير فضاء للتبادل والتعارف بين التعاونيات والمقاولات المشاركة، مما يتيح فرصًا حقيقية للتعاون والشراكة، خاصة لفئات الشباب والنساء الحاملين لمشاريع مبتكرة في مجال تثمين الموارد المحلية.
دعم المبادرة الوطنية للتنمية البشرية
يأتي المعرض في إطار البرنامج الثالث للمبادرة الوطنية للتنمية البشرية، الذي يركز على تحسين الدخل والإدماج الاقتصادي. وأكد رشيد حجوم، رئيس مصلحة تحسين الدخل والإدماج الاقتصادي للشباب بعمالة الإقليم، أن هذا الحدث يعكس توجهات المبادرة الوطنية التي تهدف إلى مواكبة الشباب حاملي الأفكار والمشاريع، وتوفير فضاءات مفتوحة للتسويق وتبادل الخبرات.
مشاركة واسعة
ضم المعرض 40 رواقًا عرضت منتجات متنوعة تشمل الأعشاب الطبية والعطرية، الزيوت الطبيعية، المنتجات المجالية الغذائية والتجميلية، والمنتوجات اليدوية. وقد شاركت في هذا الحدث تعاونيات ومقاولات من مختلف مناطق الإقليم، مما ساهم في تنشيط الدورة الاقتصادية وتعزيز قدرات الفاعلين المحليين على ولوج الأسواق.
شهادات المشاركين
أشار عزيز مارسيد، مدير مقاولة "مارسيد" للفصالة والخياطة، إلى أن المبادرة الوطنية للتنمية البشرية أصبحت منصة لتسهيل عرض وتسويق المنتجات، مما يساهم في تحسين جودة المنتوجات وتعزيز مكانتها في الأسواق المحلية. من جهته، أكد لحسن ويحي، ممثل تعاونية "ازرك إنو"، أن المعرض يُعد فرصة لتوسيع قاعدة الزبناء، وتبادل الخبرات، وبناء علاقات مهنية مثمرة.
تأثير إيجابي
يشكل هذا المعرض رافعة حقيقية لتطوير المقاولات والتعاونيات، حيث يتيح لها فرصة لتسويق منتجاتها، وتوسيع مجال اشتغالها، وتطوير آليات العمل من خلال الاحتكاك بنماذج ناجحة. كما يعزز هذا الحدث مكانة الاقتصاد الاجتماعي والتضامني كأداة فعالة لدعم التنمية المحلية.
ويُبرز معرض المنتوجات المجالية بإقليم سطات أهمية المبادرات التي تدعم التعاونيات والمقاولات المحلية، وتساهم في تحقيق التنمية الاقتصادية والاجتماعية. ومن خلال التركيز على تثمين الموارد المجالية، يُمكن لهذه الفعاليات أن تُحدث تأثيرًا إيجابيًا مستدامًا على مستوى الإقليم.
يهدف هذا الحدث إلى الترويج للمنتجات المجالية، وتثمينها وتسويقها، بالإضافة إلى خلق ديناميكية اقتصادية على مستوى الإقليم. كما يسعى المعرض إلى توفير فضاء للتبادل والتعارف بين التعاونيات والمقاولات المشاركة، مما يتيح فرصًا حقيقية للتعاون والشراكة، خاصة لفئات الشباب والنساء الحاملين لمشاريع مبتكرة في مجال تثمين الموارد المحلية.
دعم المبادرة الوطنية للتنمية البشرية
يأتي المعرض في إطار البرنامج الثالث للمبادرة الوطنية للتنمية البشرية، الذي يركز على تحسين الدخل والإدماج الاقتصادي. وأكد رشيد حجوم، رئيس مصلحة تحسين الدخل والإدماج الاقتصادي للشباب بعمالة الإقليم، أن هذا الحدث يعكس توجهات المبادرة الوطنية التي تهدف إلى مواكبة الشباب حاملي الأفكار والمشاريع، وتوفير فضاءات مفتوحة للتسويق وتبادل الخبرات.
مشاركة واسعة
ضم المعرض 40 رواقًا عرضت منتجات متنوعة تشمل الأعشاب الطبية والعطرية، الزيوت الطبيعية، المنتجات المجالية الغذائية والتجميلية، والمنتوجات اليدوية. وقد شاركت في هذا الحدث تعاونيات ومقاولات من مختلف مناطق الإقليم، مما ساهم في تنشيط الدورة الاقتصادية وتعزيز قدرات الفاعلين المحليين على ولوج الأسواق.
شهادات المشاركين
أشار عزيز مارسيد، مدير مقاولة "مارسيد" للفصالة والخياطة، إلى أن المبادرة الوطنية للتنمية البشرية أصبحت منصة لتسهيل عرض وتسويق المنتجات، مما يساهم في تحسين جودة المنتوجات وتعزيز مكانتها في الأسواق المحلية. من جهته، أكد لحسن ويحي، ممثل تعاونية "ازرك إنو"، أن المعرض يُعد فرصة لتوسيع قاعدة الزبناء، وتبادل الخبرات، وبناء علاقات مهنية مثمرة.
تأثير إيجابي
يشكل هذا المعرض رافعة حقيقية لتطوير المقاولات والتعاونيات، حيث يتيح لها فرصة لتسويق منتجاتها، وتوسيع مجال اشتغالها، وتطوير آليات العمل من خلال الاحتكاك بنماذج ناجحة. كما يعزز هذا الحدث مكانة الاقتصاد الاجتماعي والتضامني كأداة فعالة لدعم التنمية المحلية.
ويُبرز معرض المنتوجات المجالية بإقليم سطات أهمية المبادرات التي تدعم التعاونيات والمقاولات المحلية، وتساهم في تحقيق التنمية الاقتصادية والاجتماعية. ومن خلال التركيز على تثمين الموارد المجالية، يُمكن لهذه الفعاليات أن تُحدث تأثيرًا إيجابيًا مستدامًا على مستوى الإقليم.