أهداف المنتدى وأهميته
يشكل هذا المنتدى العالمي متعدد الأطراف فرصة رفيعة المستوى للتفاعل بين الخبراء الدوليين، وصناع القرار، وممثلي الحكومات، وأعضاء مجتمع الحد من مخاطر الكوارث. ويهدف إلى صياغة استراتيجيات فعالة لمواجهة التحديات المرتبطة بالكوارث الطبيعية، وتعزيز التعاون الدولي لتحقيق أهداف إطار سنداي، الذي تم اعتماده خلال المؤتمر العالمي الثالث للأمم المتحدة المنعقد في سنداي باليابان في مارس 2015.
تركز منصة GP2025 على تقييم مدى التقدم المحرز في تنفيذ التوصيات الصادرة عن الإعلان السياسي للاجتماع رفيع المستوى الذي اعتمدته الجمعية العامة للأمم المتحدة في ماي 2023. كما تسلط الضوء على أهمية العمل الجماعي لتسريع تنفيذ المبادرات المتعلقة بالحد من المخاطر، مع التركيز بشكل خاص على إحداث أنظمة الإنذار المبكر كأحد الركائز الأساسية لتعزيز المرونة.
برنامج غني ومتعدد الأنشطة
تتميز دورة GP2025 ببرنامج شامل يعقد بصيغة هجينة، ويتضمن مجموعة متنوعة من الأنشطة والجلسات، من بينها:
حوارات رفيعة المستوى.
موائد مستديرة وزارية.
جلسات موضوعاتية.
جلسات عامة متعددة الأطراف.
فعاليات موازية.
منصة للابتكار ومنصة Ignite.
مختبرات للتعلم وزيارات ميدانية.
كما نظمت الأيام التحضيرية للملتقى يومي 2 و3 يونيو، مما أتاح للأطراف المعنية والشركاء فرصة تنظيم فعاليات تحضيرية ومشاورات قبيل انطلاق البرنامج الرسمي.
مشاركة المغرب: التزام دائم بالتعاون الدولي
يمثل المغرب في هذا الحدث وفد متعدد الفاعلين، بقيادة عبد الله ناصيف، العامل مدير تدبير المخاطر الطبيعية بوزارة الداخلية، ويضم ممثلين عن عدد من القطاعات والمؤسسات المعنية. وتجسد هذه المشاركة اهتمام المملكة الكبير، بقيادة الملك محمد السادس، بتعزيز المرونة وتدبير مخاطر الكوارث، فضلاً عن التزامها الدائم بالتعاون الدولي وتبادل الخبرات في هذا المجال.
التزام المملكة بتعزيز المرونة
تأتي مشاركة المغرب في هذا المنتدى العالمي لتؤكد على مكانته كفاعل مسؤول في الجهود الدولية الرامية إلى مواجهة تحديات الكوارث الطبيعية. كما تعكس هذه المشاركة حرص المملكة على تنفيذ استراتيجيات وطنية تتماشى مع الأهداف العالمية لإطار سنداي، بما في ذلك تعزيز أنظمة الإنذار المبكر وتطوير حلول مبتكرة للتعامل مع الكوارث.
المغرب شريك أساسي في الجهود الدولية
تعد مشاركة المغرب في منصة GP2025 دليلاً على التزامه الراسخ بالمساهمة في الجهود الدولية للحد من مخاطر الكوارث، وتعزيز صمود المجتمعات في مواجهة التحديات البيئية والطبيعية. ومن خلال هذا الحدث، يواصل المغرب لعب دور محوري في صياغة السياسات العالمية التي تهدف إلى تحقيق التنمية المستدامة وضمان مستقبل أكثر أماناً واستقراراً للجميع.
يشكل هذا المنتدى العالمي متعدد الأطراف فرصة رفيعة المستوى للتفاعل بين الخبراء الدوليين، وصناع القرار، وممثلي الحكومات، وأعضاء مجتمع الحد من مخاطر الكوارث. ويهدف إلى صياغة استراتيجيات فعالة لمواجهة التحديات المرتبطة بالكوارث الطبيعية، وتعزيز التعاون الدولي لتحقيق أهداف إطار سنداي، الذي تم اعتماده خلال المؤتمر العالمي الثالث للأمم المتحدة المنعقد في سنداي باليابان في مارس 2015.
تركز منصة GP2025 على تقييم مدى التقدم المحرز في تنفيذ التوصيات الصادرة عن الإعلان السياسي للاجتماع رفيع المستوى الذي اعتمدته الجمعية العامة للأمم المتحدة في ماي 2023. كما تسلط الضوء على أهمية العمل الجماعي لتسريع تنفيذ المبادرات المتعلقة بالحد من المخاطر، مع التركيز بشكل خاص على إحداث أنظمة الإنذار المبكر كأحد الركائز الأساسية لتعزيز المرونة.
برنامج غني ومتعدد الأنشطة
تتميز دورة GP2025 ببرنامج شامل يعقد بصيغة هجينة، ويتضمن مجموعة متنوعة من الأنشطة والجلسات، من بينها:
حوارات رفيعة المستوى.
موائد مستديرة وزارية.
جلسات موضوعاتية.
جلسات عامة متعددة الأطراف.
فعاليات موازية.
منصة للابتكار ومنصة Ignite.
مختبرات للتعلم وزيارات ميدانية.
كما نظمت الأيام التحضيرية للملتقى يومي 2 و3 يونيو، مما أتاح للأطراف المعنية والشركاء فرصة تنظيم فعاليات تحضيرية ومشاورات قبيل انطلاق البرنامج الرسمي.
مشاركة المغرب: التزام دائم بالتعاون الدولي
يمثل المغرب في هذا الحدث وفد متعدد الفاعلين، بقيادة عبد الله ناصيف، العامل مدير تدبير المخاطر الطبيعية بوزارة الداخلية، ويضم ممثلين عن عدد من القطاعات والمؤسسات المعنية. وتجسد هذه المشاركة اهتمام المملكة الكبير، بقيادة الملك محمد السادس، بتعزيز المرونة وتدبير مخاطر الكوارث، فضلاً عن التزامها الدائم بالتعاون الدولي وتبادل الخبرات في هذا المجال.
التزام المملكة بتعزيز المرونة
تأتي مشاركة المغرب في هذا المنتدى العالمي لتؤكد على مكانته كفاعل مسؤول في الجهود الدولية الرامية إلى مواجهة تحديات الكوارث الطبيعية. كما تعكس هذه المشاركة حرص المملكة على تنفيذ استراتيجيات وطنية تتماشى مع الأهداف العالمية لإطار سنداي، بما في ذلك تعزيز أنظمة الإنذار المبكر وتطوير حلول مبتكرة للتعامل مع الكوارث.
المغرب شريك أساسي في الجهود الدولية
تعد مشاركة المغرب في منصة GP2025 دليلاً على التزامه الراسخ بالمساهمة في الجهود الدولية للحد من مخاطر الكوارث، وتعزيز صمود المجتمعات في مواجهة التحديات البيئية والطبيعية. ومن خلال هذا الحدث، يواصل المغرب لعب دور محوري في صياغة السياسات العالمية التي تهدف إلى تحقيق التنمية المستدامة وضمان مستقبل أكثر أماناً واستقراراً للجميع.