أحكام متوقعة بالسجن
خلال الجلسة التي انعقدت يوم الاثنين 2 يونيو، طالبت النيابة العامة بأحكام بالسجن تتراوح بين ستة أشهر مع وقف التنفيذ واثني عشر عامًا، وذلك بناءً على درجة تورط كل من المتهمين الاثني عشر. وأكدت المدعية العامة البديلة، مانون نويل، أن الشبكة كانت تعمل بشكل "منظم ومنهجي مع تقسيم واضح للمهام"، مما يعكس طبيعة العمل الاحترافي الذي كانت تقوم به العصابة.
تفاصيل الشبكة الإجرامية
أظهرت المحاكمة العمليات الداخلية للشبكة المزعومة، بعد مراجعة ملف ضخم يضم أكثر من 4000 وثيقة. تضمنت الوثائق تفاصيل دقيقة حول الأدوار التي كان يؤديها كل متهم، بالإضافة إلى تحركاتهم وعمليات التنصت والمراقبة التي قامت بها السلطات. ووفقًا للادعاء، كان لكل فرد في الشبكة وظيفة محددة، ما يعكس مدى التنظيم الذي كانت تعمل به العصابة.
دور النساء في الشبكة
ومن بين المتهمين، برزت عدة نساء تربطهن صلة قرابة بالمشتبه بهم الرئيسيين. ووفقًا للتحقيقات، استُغلّت هؤلاء النساء في توفير المركبات وإجراء تحويلات بنكية، مما ساعد الشبكة في إخفاء أنشطتها غير القانونية.
بداية التحقيق
انطلق التحقيق في يونيو 2022، عندما ضبطت الشرطة شحنة من الحشيش داخل سيارة ومنزل أحد المتهمين. ومن خلال التنصت على مكالماته وتتبع تحركاته، تمكنت السلطات من كشف هويات جميع المتورطين في الشبكة. وقد ساهمت هذه الأدلة في بناء قضية قوية ضد العصابة.
وتعكس هذه القضية مدى تعقيد شبكات تهريب المخدرات، خاصة عندما تكون مبنية على علاقات عائلية وثيقة. وتؤكد المحاكمة أهمية الجهود التي تبذلها السلطات الفرنسية في مكافحة الجريمة المنظمة. ومع استمرار الجلسات، يترقب الجميع الأحكام النهائية التي ستصدر بحق المتهمين، والتي من المتوقع أن تكون رادعة بالنظر إلى خطورة الأفعال المرتكبة.
خلال الجلسة التي انعقدت يوم الاثنين 2 يونيو، طالبت النيابة العامة بأحكام بالسجن تتراوح بين ستة أشهر مع وقف التنفيذ واثني عشر عامًا، وذلك بناءً على درجة تورط كل من المتهمين الاثني عشر. وأكدت المدعية العامة البديلة، مانون نويل، أن الشبكة كانت تعمل بشكل "منظم ومنهجي مع تقسيم واضح للمهام"، مما يعكس طبيعة العمل الاحترافي الذي كانت تقوم به العصابة.
تفاصيل الشبكة الإجرامية
أظهرت المحاكمة العمليات الداخلية للشبكة المزعومة، بعد مراجعة ملف ضخم يضم أكثر من 4000 وثيقة. تضمنت الوثائق تفاصيل دقيقة حول الأدوار التي كان يؤديها كل متهم، بالإضافة إلى تحركاتهم وعمليات التنصت والمراقبة التي قامت بها السلطات. ووفقًا للادعاء، كان لكل فرد في الشبكة وظيفة محددة، ما يعكس مدى التنظيم الذي كانت تعمل به العصابة.
دور النساء في الشبكة
ومن بين المتهمين، برزت عدة نساء تربطهن صلة قرابة بالمشتبه بهم الرئيسيين. ووفقًا للتحقيقات، استُغلّت هؤلاء النساء في توفير المركبات وإجراء تحويلات بنكية، مما ساعد الشبكة في إخفاء أنشطتها غير القانونية.
بداية التحقيق
انطلق التحقيق في يونيو 2022، عندما ضبطت الشرطة شحنة من الحشيش داخل سيارة ومنزل أحد المتهمين. ومن خلال التنصت على مكالماته وتتبع تحركاته، تمكنت السلطات من كشف هويات جميع المتورطين في الشبكة. وقد ساهمت هذه الأدلة في بناء قضية قوية ضد العصابة.
وتعكس هذه القضية مدى تعقيد شبكات تهريب المخدرات، خاصة عندما تكون مبنية على علاقات عائلية وثيقة. وتؤكد المحاكمة أهمية الجهود التي تبذلها السلطات الفرنسية في مكافحة الجريمة المنظمة. ومع استمرار الجلسات، يترقب الجميع الأحكام النهائية التي ستصدر بحق المتهمين، والتي من المتوقع أن تكون رادعة بالنظر إلى خطورة الأفعال المرتكبة.