وشمل الحكم أيضاً وزير الداخلية الأسبق أسد الزمان، بينما أدين مسؤول أمني سابق بالسجن خمس سنوات بعدما تحول إلى شاهد رئيسي ضد حسينة واعترف بتورطه في الأحداث.
وعززت الحكومة المؤقتة الأمن قبل النطق بالحكم، حيث انتشرت قوات الجيش وحرس الحدود والشرطة في العاصمة دكا ومناطق أخرى لتفادي أي اضطرابات محتملة.
ودعا حزب رابطة عوامي الذي تتزعمه حسينة إلى إضراب عام احتجاجاً على الحكم، واصفاً المحاكمة بأنها صورية وناقصة الشرعية، خاصة بعد تعيين محامٍ من قبل الدولة للدفاع عنها.
وتواجه حسينة وخان اتهامات بالمسؤولية عن مقتل مئات المدنيين خلال الانتفاضة الطلابية التي اندلعت في يوليوز وغشت 2024. وقدرت الأمم المتحدة عدد الضحايا بما يصل إلى 1400 شخص، بينما تحدثت سلطات الصحة في البلاد عن أكثر من 800 قتيل ونحو 14 ألف جريح.
وتعتبر الشيخة حسينة من أبرز الشخصيات السياسية في جنوب آسيا، إذ نجت من ما لا يقل عن 19 محاولة اغتيال منذ بداية مسيرتها السياسية عام 1981.
وعززت الحكومة المؤقتة الأمن قبل النطق بالحكم، حيث انتشرت قوات الجيش وحرس الحدود والشرطة في العاصمة دكا ومناطق أخرى لتفادي أي اضطرابات محتملة.
ودعا حزب رابطة عوامي الذي تتزعمه حسينة إلى إضراب عام احتجاجاً على الحكم، واصفاً المحاكمة بأنها صورية وناقصة الشرعية، خاصة بعد تعيين محامٍ من قبل الدولة للدفاع عنها.
وتواجه حسينة وخان اتهامات بالمسؤولية عن مقتل مئات المدنيين خلال الانتفاضة الطلابية التي اندلعت في يوليوز وغشت 2024. وقدرت الأمم المتحدة عدد الضحايا بما يصل إلى 1400 شخص، بينما تحدثت سلطات الصحة في البلاد عن أكثر من 800 قتيل ونحو 14 ألف جريح.
وتعتبر الشيخة حسينة من أبرز الشخصيات السياسية في جنوب آسيا، إذ نجت من ما لا يقل عن 19 محاولة اغتيال منذ بداية مسيرتها السياسية عام 1981.
الرئيسية



















































