ووفقاً للموقع ذاته، فإن كازاخستان، التي تربطها علاقات دبلوماسية مع إسرائيل منذ أكثر من ثلاثين عاماً، تستعد للإعلان رسمياً عن انضمامها بهدف ترقية هذه العلاقات وتنشيط التعاون الثنائي في مجالات متعددة. كما نقلت أكسيوس عن مسؤولين أمريكيين أن الرئيس الكازاخستاني قاسم جومارت توكاييف سيعلن عن الخطوة خلال لقائه المرتقب بالرئيس الأمريكي دونالد ترامب في العاصمة واشنطن.
وتندرج هذه الخطوة في إطار المساعي الأمريكية لتوسيع نطاق الاتفاقيات الإبراهيمية التي انطلقت سنة 2020، وتهدف إلى تعزيز التطبيع والتعاون بين إسرائيل وعدد من الدول العربية والإسلامية في مجالات الاقتصاد والتكنولوجيا والطاقة والدفاع، بما يسهم في ترسيخ مكانة إسرائيل إقليمياً ودولياً.
ويرى مراقبون أن انضمام كازاخستان، الدولة المحورية في آسيا الوسطى ذات الأغلبية المسلمة، سيشكل دفعة قوية للاتفاقيات الإبراهيمية، وقد يفتح الباب أمام مزيد من الدول الإسلامية غير العربية للسير على النهج نفسه، في وقت تسعى فيه واشنطن إلى إعادة تشكيل تحالفاتها في المنطقة وتعزيز نفوذها عبر البوابة الاقتصادية والدبلوماسية.
وتندرج هذه الخطوة في إطار المساعي الأمريكية لتوسيع نطاق الاتفاقيات الإبراهيمية التي انطلقت سنة 2020، وتهدف إلى تعزيز التطبيع والتعاون بين إسرائيل وعدد من الدول العربية والإسلامية في مجالات الاقتصاد والتكنولوجيا والطاقة والدفاع، بما يسهم في ترسيخ مكانة إسرائيل إقليمياً ودولياً.
ويرى مراقبون أن انضمام كازاخستان، الدولة المحورية في آسيا الوسطى ذات الأغلبية المسلمة، سيشكل دفعة قوية للاتفاقيات الإبراهيمية، وقد يفتح الباب أمام مزيد من الدول الإسلامية غير العربية للسير على النهج نفسه، في وقت تسعى فيه واشنطن إلى إعادة تشكيل تحالفاتها في المنطقة وتعزيز نفوذها عبر البوابة الاقتصادية والدبلوماسية.
الرئيسية























































