وجمع اللقاء مناضلات ومناضلي الحزب، إلى جانب ساكنة الإقليم ومجموعة من الفاعلين السياسيين والجمعويين، حيث شكّل محطة مميزة للحوار وتبادل الرؤى حول القضايا الراهنة التي تهم الإقليم وجهة الدار البيضاء – سطات عموماً.
وألقى الأمين العام كلمة أكد فيها أن الحزب ظلّ وفياً لالتزاماته التاريخية تجاه المواطنين، وواصل جهوده من أجل الإنصات لقضاياهم والدفاع عن مصالحهم في مختلف المؤسسات المنتخبة. وأضاف أن اللقاءات التواصلية مثّلت دوماً ركيزة أساسية في العمل الحزبي، لأنها قرّبت القيادة من القواعد، وأتاحت فضاءً للنقاش الديمقراطي المسؤول.
وشهدت أشغال اللقاء مناقشة مجموعة من القضايا التنموية والاجتماعية التي طرحها المتدخلون، حيث عبّروا عن انشغالاتهم وانتظاراتهم، فيما جددت قيادة الحزب التزامها بالعمل على بلورة حلول واقعية تستجيب لتطلعات الساكنة.
وقد اختُتم اللقاء بالتأكيد على مواصلة الانفتاح على المواطنين في كل الأقاليم، وترسيخ ثقافة القرب، انسجاماً مع شعار الحزب القائم على الدفاع عن العدالة الاجتماعية وتعزيز الثقة في العمل السياسي.
وألقى الأمين العام كلمة أكد فيها أن الحزب ظلّ وفياً لالتزاماته التاريخية تجاه المواطنين، وواصل جهوده من أجل الإنصات لقضاياهم والدفاع عن مصالحهم في مختلف المؤسسات المنتخبة. وأضاف أن اللقاءات التواصلية مثّلت دوماً ركيزة أساسية في العمل الحزبي، لأنها قرّبت القيادة من القواعد، وأتاحت فضاءً للنقاش الديمقراطي المسؤول.
وشهدت أشغال اللقاء مناقشة مجموعة من القضايا التنموية والاجتماعية التي طرحها المتدخلون، حيث عبّروا عن انشغالاتهم وانتظاراتهم، فيما جددت قيادة الحزب التزامها بالعمل على بلورة حلول واقعية تستجيب لتطلعات الساكنة.
وقد اختُتم اللقاء بالتأكيد على مواصلة الانفتاح على المواطنين في كل الأقاليم، وترسيخ ثقافة القرب، انسجاماً مع شعار الحزب القائم على الدفاع عن العدالة الاجتماعية وتعزيز الثقة في العمل السياسي.